صحة

ضمور المخ عند الأطفال و طرق العلاج

ضمور المخ عند الأطفال و طرق العلاج

يُعرَّف مرض ضمور الدماغ أو الدماغ بأنه إصابة تصيب عددًا كبيرًا من خلايا الدماغ خلال السنوات الأولى من حياة الطفل ، حيث يكون الدماغ في مراحله الأولى من التطور. تتلف جميع خلايا الدماغ أو بعضها ، ويبدأ الشخص في التحرك بشكل لا إرادي. وهذا يشمل فقدان السيطرة عند الجلوس أو الوقوف أو المشي ، وفقدان التركيز الكلي أو الجزئي ، والحركات اللاإرادية للأطراف.

يُعتقد أن الضمور هو حالة غير طبيعية في حجم الدماغ ناتجة عن مجموعة متنوعة من الأسباب ، بما في ذلك نقص الأكسجين أثناء الولادة وعسر الولادة بسبب نزيف الرحم قبل الولادة. يمكن أن يكون ناتجًا عن تغذية الجنين والتأثير على الدماغ ، أو بسبب صدمة الرأس أو الغرق أو السكتة الدماغية. يمكن أن يكون الشلل الدماغي ناتجًا عن العديد من الاضطرابات الجينية التي تسبب ضمور خلايا الدماغ ، أو يمكن أن يكون نتيجة وجود الصرع. إنه نتيجة للكثير من الكهرباء في الدماغ ، أو تلف أجزاء الدماغ التي تتحكم فيه ، كما يتسبب الأداء الوظيفي للدماغ في حدوث خلل في العديد من أعضاء الجسم. تشمل الأسباب الشائعة لضمور الدماغ عند الأطفال

أولاً ، يؤثر ارتفاع ضغط الدم عند الأم على الجنين.

ثانياً: تناول بعض الأدوية الطبية أثناء الحمل.

والثالث هو عسر الولادة.

رابعاً: نزول الدم أثناء الحمل.

خامساً: تعرض الطفل لليرقان (اللون الأصفر) في الأشهر الأولى من عمره.

سادساً: الامراض الوراثية.

سابعا: مرض هنتنغتون.

ثامناً: نتيجة التهاب الدماغ.

أعراض ضمور الدماغ عند الأطفال:

تختلف أعراض ضمور الدماغ والشلل الدماغي في شدتها ، من بسيطة إلى شديدة ، حسب حجم الإصابة وموقعها ، لكن الإصابات تكون في مناطق الدماغ التي تتحكم في حركة العضلات واليدين والقدمين ، وهي الأكثر شيوعًا. يعاني بعض الأشخاص من مرونة أو ليونة العضلات نتيجة شد العضلات ، وهو أكبر عائق أمام نمو الأطفال واكتساب مهارات الجلوس والوقوف والمشي وحمل الأشياء ، وتعتبر من الاضطرابات. بالنسبة لتصلب العضلات ، تشمل الأعراض شلل الأطراف وشلل نصفي وشلل رباعي:

أولاً: فقدان الأمعاء وإفراغ السيطرة.

ثانيًا: النسيان وضعف الذاكرة وضعف الأداء الأكاديمي.

ثالثًا: فقدان الإحساس في بعض الأماكن.

رابعاً: صعوبات التكيف الاجتماعي والعزلة.

خامساً: التخلف العقلي.

سادساً: نوبات الصرع وفقدان الوعي.

سابعاً: عدم معرفة الفرق بين الأشياء وعدم معرفة الفرق بين الأشياء.

ثامناً: صعوبات التعلم والتعرف.

تاسعاً: تأخر النمو وتأخر الكلام والحركة.

العاشر: تشوه شكل الوجه عند الولادة.

علاج ضمور المخ:

يعتمد علاج ضمور الدماغ أو خلايا المخ على اختيار الأطباء العلاج المناسب لكل مريض لعدم وجود علاج علاجي بالكامل. وتشمل هذه الأمراض الزهايمر ، والأدوية التي تهدئ الجهاز العصبي ، والأدوية التي تعزز حركة الأمعاء وتقلل من نوبات الصرع. تناول أطعمة صحية غنية بالمنجنيز والمغنيسيوم واليود والفوسفور.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى