مال واعمال

كيف تساهم اتفاقيات الاستثمار الثنائية مع أمريكا فى تحسين العلاقات الثنائية؟

كيف تساهم اتفاقيات الاستثمار الثنائية مع أمريكا فى تحسين العلاقات الثنائية؟

يسعدنا ان نستعرض معكم تفاصيل خبر كيف تساهم اتفاقيات الاستثمار الثنائية مع أمريكا فى تحسين العلاقات الثنائية؟ ، والأن يمكنكم متابعة التفاصيل أدناه.

كشف تقرير مجلس الغرف الأمريكية لدول الشرق الأوسط وشمال افريقيا الذى تترأسه الغرفة التجارية الامريكية بالقاهرة أن معاهدات الاستثمار الثنائية (BITS) هي اتفاقيات بين بلدين تضع قواعد تحكم الاستثمار الأجنبي في كل منهما حيث صُممت اتفاقيات الاستثمار الثنائية لمنح المستثمرين وصولاً أفضل إلى الأسواق الخارجية، وهي مفيدة للطرفين للمستثمرين ، الذين هم في الغالب من البلدان المتقدمة ، والمستثمرون ، الذين غالبًا ما يطورون دول مجلس التعاون الخليجي.

أضاف التقرير أن  دول مثل منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا  تسهل شروط معاهدة الاستثمار الثنائية الاستثمارات الأجنبية وتحميها من قبل البلدان المتقدمة ؛ وهي بدورها تساعد البلدان النامية على تحسين إطار سياساتها لجذب المزيد من الاستثمار الأجنبي المباشر. أنشأت الولايات المتحدة BITS مع خمس دول في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا: المغرب (1991) ، مصر (1992) ، تونس (1993) ، البحرين (2001) والأردن (2003).

أقرأ تفاصيل الخبر من المصدر – أضغط هنا

كانت هذه تفاصيل كيف تساهم اتفاقيات الاستثمار الثنائية مع أمريكا فى تحسين العلاقات الثنائية؟، نطمح أن نكون قد وفقنا في تزويدك بكافة التفاصيل والمعلومات اللازمة حول الموضوع.

يُرجى ملاحظة أنَّ هذا الخبر تمَّ كتابته بواسطة اليوم السابع ، ولا يعكس وجهة نظر موقع وادي مصر، وقد تمَّ نقله كما هو من المصدر المذكور، ولا نتحمل مسؤولية محتواه، فالعهدة تقع على المصدر الذي تم الإشارة إليه سابقًا.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى