أخبار الرياضة

محمد سعيد في حواره لـ«الأسبوع»: الأهلي الأقرب لحصد دوري الأبطال.. والعبور قادر على الصعود للممتاز

محمد سعيد في حواره لـ«الأسبوع»: الأهلي الأقرب لحصد دوري الأبطال.. والعبور قادر على الصعود للممتاز

يسعدنا ان نستعرض معكم تفاصيل خبر محمد سعيد في حواره لـ«الأسبوع»: الأهلي الأقرب لحصد دوري الأبطال.. والعبور قادر على الصعود للممتاز ، والأن يمكنكم متابعة التفاصيل أدناه.

بدأ محمد سعيد المشرف علي قطاع كرة القدم بنادي العبور الحالي، مشواره التدريبي من خلال النادي المصري القاهري عام 1992، وحقق معه بطولتين خلال ٤ سنوات، ثم انتقل إلى نادي اتحاد الشرطة، ونجح في الصعود بالفريق من الدرجة الثالثة إلى الثانية.

انتقل محمد سعيد لقطاعات الناشئين باتحاد الشرطة، ونجح خلالها في تحقيق بطولتي دوري وكأس منطقة القاهرة، ثم تولى العمل بنادي الداخلية، ونجح في الصعود بالفريق من الدرجة الثالثة إلى الثانية، ومنها إلى الأولى، ثم انتقل إلى نادي إنبي فريق ١٨ عاما، وحينها كان اللاعب محمد عبد الشافي نجم الزمالك الحالي ومنتخب مصر أحد لاعبي الفريق.

بعد ذلك، انتقل سعيد إلى التدريب بالإمارات لمدة سبع سنوات منهم ٤ سنوات بالفريق الأول، وثلات سنوات بقطاع الناشئين بنادي العربي الإماراتي، ثم انتقل إلى السعودية بنادي حطين بالدوري الممتاز، بترشيح كابتن جمال حمزة نجم الترسانة، وكان الفريق على مشارف الهبوط ونجح في إبقائه بالدوري الممتاز للشباب، ثم عاد إلى مصر ليتواجد بنادي النجوم.

بعد ذلك سافر الكابتن سعيد إلى المملكة العربية السعودية مرة أخرى، وعمل بنادي الهجر بالدوري الممتاز، ثم الإنتاج الحربي لفريق ٩٩، ثم إنبي ٢٠٠١ وبعد تحقيق البطولة تم اختياره لتدريب منتخب القاهرة الذي شارك بدوره طوكيو باليابان، وحصل على المركز الرابع من بين ١٦ دولة، هذا بالإضافة للعديد من المناصب، وكان لجريدة “الأسبوع” حوار خاص مع كابتن محمد سعيد، ليحدثنا عن كثير من الملفات.

أقرأ تفاصيل الخبر من المصدر – أضغط هنا

كانت هذه تفاصيل محمد سعيد في حواره لـ«الأسبوع»: الأهلي الأقرب لحصد دوري الأبطال.. والعبور قادر على الصعود للممتاز، نطمح أن نكون قد وفقنا في تزويدك بكافة التفاصيل والمعلومات اللازمة حول الموضوع.

يُرجى ملاحظة أنَّ هذا الخبر تمَّ كتابته بواسطة جريدة الاسبوع ، ولا يعكس وجهة نظر موقع وادي مصر، وقد تمَّ نقله كما هو من المصدر المذكور، ولا نتحمل مسؤولية محتواه، فالعهدة تقع على المصدر الذي تم الإشارة إليه سابقًا.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى