تعالى نفهم إزاى تتعامل مع كارت الائتمان وفترة السماح والرسوم
تعالى نفهم إزاى تتعامل مع كارت الائتمان وفترة السماح والرسوم
يسعدنا ان نستعرض معكم تفاصيل خبر تعالى نفهم إزاى تتعامل مع كارت الائتمان وفترة السماح والرسوم ، والأن يمكنكم متابعة التفاصيل أدناه.
تعد “بطاقة الائتمان” التى تصدرها البنوك، أحد بدائل التعامل بالكاش، وتستخدم فى عمليات شراء السلع والمنتجات، ويتم وضع حد مالى محدد -حد الائتمانى- لهذه البطاقة دون الخصم من حسابات بنكية للعميل، ولكن عن طريق النقود الدائنة من البنك المصدر.
.والحد الائتمانى هو مبلغ مالى معين تقدر تشترى منتجات وخدمات فى حدوده أو تسحب كاش من ماكينات الصراف الآلى
تعد “بطاقة الائتمان” التى تصدرها البنوك، أحد بدائل التعامل بالكاش، وتستخدم فى عمليات شراء السلع والمنتجات، ويتم وضع حد مالى محدد -حد الائتمانى- لهذه البطاقة دون الخصم من حسابات بنكية للعميل، ولكن عن طريق النقود الدائنة من البنك المصدر.
.والحد الائتمانى هو مبلغ مالى معين تقدر تشترى منتجات وخدمات فى حدوده أو تسحب كاش من ماكينات الصراف الآلى
وتتراوح فترة سداد المديونية الخاصة بالكارت بين 55 و57 يومًا وهى فترة السماح وبعد ذلك يتم وضع فائدة على المبلغ المدين، يتراوح بين 2 و2.5% كمتوسط فى البنوك العاملة فى مصر.. ويجيب “اليوم السابع” عن كيفية سداد مديونية “كارت الائتمان” الخاص بك.. وما هى أسهل الطرق لذلك؟
– أسهل وأسرع الطرق هى خدمة الإنترنت البنكى التى تتيحها البنوك، ويتم تقديم طلب الاشتراك فى الخدمة عن طريق فرع البنك، والحصول على اسم مستخدم وكلمة السر الخاصة بالخدمة من البنك.
– السداد عن طريق التحويل والسداد من بطاقة الخصم المباشر -للبنك المصدر للبطاقة- إلى البطاقة الائتمانية من خلال ماكينات الصراف الآلى ATM والبالغ عددها أكثر من 11 ألف ماكينة منتشرة فى كل أنحاء الجمهورية.
– إصدار تعليمات للبنك لسداد الحد الأدنى أو كامل المديونية خصمًا على الحساب المصرفى ويتم التقديم على الخدمة بفرع البنك.
– السداد من خلال شبكة فروع البنك المصدر للبطاقة الائتمانية.
أقرأ تفاصيل الخبر من المصدر – أضغط هنا
كانت هذه تفاصيل تعالى نفهم إزاى تتعامل مع كارت الائتمان وفترة السماح والرسوم، نطمح أن نكون قد وفقنا في تزويدك بكافة التفاصيل والمعلومات اللازمة حول الموضوع.
يُرجى ملاحظة أنَّ هذا الخبر تمَّ كتابته بواسطة اليوم السابع ، ولا يعكس وجهة نظر موقع وادي مصر، وقد تمَّ نقله كما هو من المصدر المذكور، ولا نتحمل مسؤولية محتواه، فالعهدة تقع على المصدر الذي تم الإشارة إليه سابقًا.
