منوعات

مُعلمة بمدرسة ليسيه الحرية تستغيث بوزير التعليم

مُعلمة بمدرسة ليسيه الحرية تستغيث بوزير التعليم

يسعدنا ان نستعرض معكم تفاصيل خبر مُعلمة بمدرسة ليسيه الحرية تستغيث بوزير التعليم ، والأن يمكنكم متابعة التفاصيل أدناه.

استقبلت بوابة الأسبوع الإلكترونية، استغاثة من عبير سيد محمد، أكدت فيها تعيينها مُعلمة للغة الفرنسية بالمعاهد القومية منذ عام 1994بمدرسة ليسيه الحرية بباب اللوق، وخلال هذه الفترة حصلت على العديد من الدورات التعليمية والدبلومات المتخصصة في اللغة والإدارة والميكروسوفت وغيرها، كما حصلت على دبلومة عامة في رياض الأطفال، وفي عام 2005 تم تكليفها بالعمل وكيلا لقسم رياض الأطفال بالمدرسة، وبعدها حصلت على دبلومة من جامعة CNED بفرنسا ومن جامعة عين شمس والمركز الثقافي الفرنسي.

وفي عام 2013 تم ندبها وكيلا بقرار وزاري وتقاريرها كلها كفؤ بشهادة كل المديرين طوال الثلاثين عامًا، وتم تغيير المسمى الوظيفي في التأمينات الاجتماعية إلى وكيل وحصلت على راتب الوكيل حتى فوجئت منذ أربعة شهور بإقصائها وعزلها من منصبها فجأة وبطريقة مهينة أمام زملائها ودون أية مبررات وتكليفها بالعمل كمسئول دور رغم أنها كنت على أعتاب ترقية لمنصب أعلى، وكانت قد تقدمت لاختبار الوكلاء وقابلت اللجنة المسئولة عن ذلك وحصلت وقتها على أعلى الدرجات، مع العلم أنها طوال هذه الأعوام لم تحصل على جزاء واحد أو لفت نظر أو حتى خصم، كما فوجئت بتغيير المسمى الوظيفي في التأمينات من وكيل إلى مسئول دور وكأنما تبدأ حياتها المهنية من جديد دون الالتفات لثلاثين عامًا قضتها في العمل بالوزارة فضلاً عن خصم بدلاتها بالكامل وبأثر رجعي منذ صدور قرار المديرة بعزلها.

وبعد فشل محاولاتها لحل المشكلة بالطرق الودية اضطررت لتقديم شكوى قبل انتهاء المدة القانونية للاحتفاظ بحقها القانوني في التظلم، وفوجئت مرة أخرى بإضافة عبارة “عزل من المنصب” وذلك بعد توقيعها على المحضر وليس قبل التوقيع بما يعني أنها لم تقم بالتوقيع عليها بل أن تلك العبارة أضيفت إلى محضر المجلس التعليمي الذي كانت قد وقعت عليه، وبناء عليه تقدمت بشكوى إلى الوزارة وإلى مجلس الوزراء وإلى المعاهد التعليمية.

وقالت: “كل ما أرجوه هو تدخل الدكتور رضا حجازي وزير التربية والتعليم والدكتور محمد عبد الهادي رئيس المعاهد القومية بسرعة التدخل لرفع الظلم عني والتحقيق في مشكلتي التي تسببت لي في العديد من الأضرار النفسية والمادية”.

أقرأ تفاصيل الخبر من المصدر – أضغط هنا

كانت هذه تفاصيل مُعلمة بمدرسة ليسيه الحرية تستغيث بوزير التعليم، نطمح أن نكون قد وفقنا في تزويدك بكافة التفاصيل والمعلومات اللازمة حول الموضوع.

يُرجى ملاحظة أنَّ هذا الخبر تمَّ كتابته بواسطة جريدة الاسبوع ، ولا يعكس وجهة نظر موقع وادي مصر، وقد تمَّ نقله كما هو من المصدر المذكور، ولا نتحمل مسؤولية محتواه، فالعهدة تقع على المصدر الذي تم الإشارة إليه سابقًا.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى