أخبار مصر

وكيل صحة الشيوخ: الحوار الوطنى بوابة العبور إلى الجمهورية الجديدة والترسيخ لوطن يتسع للجميع

وكيل صحة الشيوخ: الحوار الوطنى بوابة العبور إلى الجمهورية الجديدة والترسيخ لوطن يتسع للجميع

يسعدنا ان نستعرض معكم تفاصيل خبر وكيل صحة الشيوخ: الحوار الوطنى بوابة العبور إلى الجمهورية الجديدة والترسيخ لوطن يتسع للجميع ، والأن يمكنكم متابعة التفاصيل أدناه.

أكد النائب الدكتور حسين خضير وكيل لجنة الصحة بمجلس الشيوخ، أن الحوار الوطني مكسب مهم للأحزاب والقوى السياسية والاجتماعية، لإعادة تقديم نفسها إلى الشارع المصري، وبناء تواصل مباشر معه، والسعى نحو طرح برامجها عليه. فهو فرصة هائلة للتواجد العام ومعرفة شخوص الحالة السياسية في مصر ورجالات الأحزاب وبرامجها وتجديد شبابها.

ونوه د.حسين خضير في تصريحات صحفية للمحررين البرلمانيين اليوم، إلى إن الحوار الوطني وبمشاركة كافة الأطياف السياسية والحزبية والشخصيات العامة، كان ولا يزال مطلبا للرأي العام لطرح وتناول كل القضايا في المجتمع، سواء كانت سياسية أو اقتصادية. مضيفا: ان الحوار ليس حديثا أو “دردشة” بين النخبة، وفق إشاعات وأكاذيب الأبواق المأجورة على مصر، ولكنه حوار ثري في كل ما يهم المجتمع وسترفع توصياته للقيادة السياسية لاتخاذ القرارات بشأنها.

وطالب وكيل صحة الشيوخ مجلس، جميع القوى المشاركة بالاستعداد الجيد من أجل الخروج بحوار وطنى يليق باسم مصر وما تضمه من قوى سياسية وشعبية وكوادر في جميع المجالات وقت الانطلاق الفعلي له في مايو المقبل. لافتا: إلى أن الحوار الوطنى هو بوابة العبور إلى الجمهورية الجديدة، والترسيخ لوطن يتسع للجميع.

وشدد د.حسين خضير، أن الحوار الوطني أصبح فرصة تاريخية أمام الجميع للمساهمة في صناعة المستقبل، من خلال صياغة أولويات العمل الوطني خلال السنوات القادمة، وتحديد توجهات الدولة المصرية في القضايا الوطنية، وتحديد آليات مواجهة التحديات الاقتصادية والاجتماعية.

أقرأ تفاصيل الخبر من المصدر – أضغط هنا

كانت هذه تفاصيل وكيل صحة الشيوخ: الحوار الوطنى بوابة العبور إلى الجمهورية الجديدة والترسيخ لوطن يتسع للجميع، نطمح أن نكون قد وفقنا في تزويدك بكافة التفاصيل والمعلومات اللازمة حول الموضوع.

يُرجى ملاحظة أنَّ هذا الخبر تمَّ كتابته بواسطة جريدة الاسبوع ، ولا يعكس وجهة نظر موقع وادي مصر، وقد تمَّ نقله كما هو من المصدر المذكور، ولا نتحمل مسؤولية محتواه، فالعهدة تقع على المصدر الذي تم الإشارة إليه سابقًا.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى