وزيرة البيئة: الانتقال إلى المقر الجديدة بالعاصمة الإدارية سيوفر مناخ أفضل للعمل والإنتاج
وزيرة البيئة: الانتقال إلى المقر الجديدة بالعاصمة الإدارية سيوفر مناخ أفضل للعمل والإنتاج
يسعدنا ان نستعرض معكم تفاصيل خبر وزيرة البيئة: الانتقال إلى المقر الجديدة بالعاصمة الإدارية سيوفر مناخ أفضل للعمل والإنتاج ، والأن يمكنكم متابعة التفاصيل أدناه.
أكدت الدكتورة ياسمين فؤاد وزيرة البيئة، أن الانتقال إلى مقر الوزارة بالعاصمة الإدارية سيوفر مناخ أفضل للعمل والإنتاج، وبإمكانيات أكثر تطورا ومواكبة لمتطلبات العصر تلبية لمتطلبات التحول الرقمي بما يخلق بيئة مناسبة للعمل، خاصة أن تجاور الوزارات في نفس المكان سيسهل ويسرع وتيرة العمل، بالإضافة إلى تطوير العمل بالوزارة بعد الانتهاء من إعداد الهيكل التنظيمي للوزارة وجهازيها بالتعاون مع الجهاز المركزي للتنظيم والإدارة.
جاء ذلك خلال الاجتماع الموسع الذي عقدته وزيرة البيئة مع قيادات الوزارة بحضور رئيسي جهاز شئون البيئة وجهاز تنظيم وإدارة المخلفات، لمناقشة آليات تسهيل انتقال الموظفين إلى العاصمة الإدارية الجديدة، والرد على الشواغل والتساؤلات المطروحة، لتكوين صورة واضحة عن عملية الانتقال والعمل على توصيلها بصورة أفضل لموظفي الوزارة في إطار من الشفافية والمشاركة، وتوضيح الصورة الكاملة لمزايا الانتقال.
وشددت الوزيرة على حرص وزارة البيئة على تذليل العقبات أمام موظفيها لتيسير انتقالهم إلى المقر الجديد واتخاذ الإجراءات المرنة التي تساعدهم على التكيف مع الانتقال، خاصة للسيدات، حيث تم بحث آليات توفير وسائل النقل والمواصلات المناسبة بالتعاقد مباشرة مع الشركات التابعة لوزارة النقل، وتحديد مسارات النقل التي تخفف العبء عن الموظفين.
من جانبه، أكد الدكتور علي أبو سنة رئيس جهاز شئون البيئة أن الانتقال إلى مقر الوزارة في العاصمة الإدارية الجديدة خطوة هامة، ستساهم بشكل كبير في تحسين وتيرة العمل، خاصة مع قرب الوزارات من بعضها.
أقرأ تفاصيل الخبر من المصدر – أضغط هنا
كانت هذه تفاصيل وزيرة البيئة: الانتقال إلى المقر الجديدة بالعاصمة الإدارية سيوفر مناخ أفضل للعمل والإنتاج، نطمح أن نكون قد وفقنا في تزويدك بكافة التفاصيل والمعلومات اللازمة حول الموضوع.
يُرجى ملاحظة أنَّ هذا الخبر تمَّ كتابته بواسطة جريدة الاسبوع ، ولا يعكس وجهة نظر موقع وادي مصر، وقد تمَّ نقله كما هو من المصدر المذكور، ولا نتحمل مسؤولية محتواه، فالعهدة تقع على المصدر الذي تم الإشارة إليه سابقًا.
