صحة

اطعمة تعالج الاسهال

اطعمة تعالج الاسهال

هل شعرت يومًا أن معدتك تعمل بجهد كبير؟ ربما يكون السبب هو أنك أكلت شيئًا خاطئًا، أو أنك متوتر، أو أنك لا تعرف سبب شعور معدتك بهذه الطريقة. ومن المفيد أن نعرف أن تناول الأطعمة الصحيحة يعد بداية جيدة للعلاج. تعرف على الأطعمة التي يمكن أن تساعد في علاج الإسهال.

أطعمة تساعد في علاج الإسهال:

الموز: لذيذ وسهل الهضم. يعد الموز خيارًا جيدًا لتحقيق الاستقرار في الجهاز الهضمي ويجعلك تشعر بالنشاط. يساعد المستوى العالي من البوتاسيوم في الموز على تجديد الشوارد التي قد تفقد أثناء نوبة الإسهال الشديدة. الموز غني أيضًا بـ: البكتين. ألياف غذائية قابلة للذوبان تساعد على امتصاص السوائل في الأمعاء وتسهل حركة البراز. الموز غني أيضًا بالحبوب والألياف القابلة للذوبان، والحبوب عبارة عن بروبيوتيك يعزز نمو البكتيريا الجيدة. (البروبيوتيك) للجهاز المعوي.

الأرز الأبيض والبطاطس المهروسة: النشا يتم هضمه بسهولة كبيرة عن طريق الجهاز الهضمي، لذلك من المناسب تناول الأرز والبطاطس، ولكن من الأفضل تناولهما بدون الزبدة التي تحتوي على نسبة عالية من الدهون ويمكن أن تهيج الجهاز. يخمن. للتشنجات المعوية.

عصير التفاح: مثل الموز، يعتبر التفاح مصدرًا جيدًا للبكتين. ومع ذلك، فإن التفاح الخام يحتوي على نسبة عالية من الألياف، مما يجعله خشنًا جدًا بالنسبة للبيئة المعوية. طبخ التفاح يجعله أسهل في الهضم ويستفيد من البكتين. السكر والمواد المغذية الأخرى.

الخبز المحمص الأبيض والمقرمشات: إذا كانت أمعائك لا تعمل بشكل صحيح، فمن المهم تناول منتجات الحبوب الكاملة. على سبيل المثال، إذا كنت تعاني من الإسهال الحاد، فمن الأفضل الانتقال إلى الأطعمة المصنوعة من القمح وإزالة القشرة الخارجية للحبوب. الأطعمة مفيدة لأنها تجعل عملية الهضم أسهل، كما أن الملح (الصوديوم) الموجود في البسكويت يعيد توازن الإلكتروليت.

الزبادي: في حين أنه يوصى عمومًا بتجنب منتجات الألبان أثناء نوبات الإسهال الحادة، إلا أن الزبادي هو الاستثناء الرئيسي لهذه القاعدة، حيث أنه يحتوي على البروبيوتيك النشط ويساعد على القضاء على البكتيريا في الجهاز الهضمي، ويبدو أنه يساعد في إقامة توازن صحي للأطعمة.

الدجاج المطهو ​​على البخار: يعتبر اللحم الأبيض الطري مصدرًا للبروتين سهل الهضم، مما يجعله مصدرًا آمنًا نسبيًا للمواد المغذية لجسمك، ولكن تجنب الزبدة والزيت.

التوت الأزرق: يقال إن التوت المجفف له تاريخ طويل في الاستخدام كعلاج للإسهال في السويد، وفي كتابها العشبي توصي الدكتورة فارو تايلر بمضغ العنب المجفف أو إضافة العنب المجفف المسحوق إلى 10 حبات، وينصح بغليه لمدة دقيقة لإعداد الشاي. وذلك لاحتوائه على مادة التانينات. يعمل العفص كقابض للأنسجة ويساعد على تقليل الالتهاب وإفراز السوائل والمخاط. بالإضافة إلى كونه مصدرًا جيدًا لمضادات الأكسدة، يحتوي العنب أيضًا على مواد أخرى ذات خصائص مضادة للبكتيريا. وأخيرًا، يعتبر التوت الأزرق أيضًا مصدرًا للألياف القابلة للذوبان.

شاي النعناع: النعناع له تأثير مهدئ على الجهاز الهضمي ويعتقد أنه يهدئ ويريح العضلات على طول الأمعاء، مما يقلل من التشنجات. كما أنه يساعد على تقليل الغازات المعوية.

صلصة التفاح

الموز الموز

فاكهة التوت.

شاي النعناع

أرز أبيض

الخبز المحمص الأبيض والمفرقعات

زبادي

دجاج على البخار

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى