أخبار عربية

ربط ميناء جدة بـ17 ميناء عالميًا عبر خدمة الشحن الملاحية “FIM”

ربط ميناء جدة بـ17 ميناء عالميًا عبر خدمة الشحن الملاحية “FIM”

يسعدنا ان نستعرض معكم تفاصيل خبر ربط ميناء جدة بـ17 ميناء عالميًا عبر خدمة الشحن الملاحية “FIM” ، والأن يمكنكم متابعة التفاصيل أدناه.

أضافت شركة “HMM”  أكبر مشغل للخطوط الملاحية المنتظمة في كوريا الجنوبية خدمة الشحن الملاحية الجديدة “FIM”، التي تربط ميناء جدة الإسلامي بموانئ الشرق الأقصى والهند والشرق الأوسط والبحر الأبيض المتوسط، بما يعكس ما يتمتع به الميناء من كفاءة الخدمات اللوجستية والتشغيلية، وفقًا لما أعلنته الهيئة العامة للموانئ “موانئ”.

وتعزز الخدمة الجديدة من قدرة ميناء جدة الإسلامي على جذب أكبر الخطوط الملاحية العالمية، من خلال تقديم أفضل الخدمات لها وفقًا لأعلى معايير الجودة النوعية، وسرعة الأداء، تماشيًا مع مستهدفات الاستراتيجية الوطنية للنقل والخدمات اللوجستية وفق رؤية السعودية 2030؛ للإسهام بترسيخ مكانة المملكة كمركز لوجستي عالمي ومحور ربط القارات الثلاث، إضافة إلى تنمية الصادرات الوطنية غير النفطية، وتدفق الاستثمارات الأجنبية.

وتعمل خدمة الشحن الجديدة التي تنطلق أسبوعيًا بداية من الأسبوع الأول في سبتمبر 2023م بطاقة استيعابية تبلغ 10,000 حاوية قياسية، وبعدد 12 سفينة، تربط ميناء جدة الإسلامي بـ17 ميناء عالميًا، تشمل: “بوسان وكوانج يانج بكوريا الجنوبية، ويانغشان ونينغبو تشوشان وشيكو وخليج دا تشان في الصين، وبورت كلانج الماليزي وسنغافورة، وكاتوبالي ونافا شيفا وموندرا بالهند، وكراتشي الباكستاني، ودمياط في مصر، وبيريوس باليونان، وجنوه الإيطالي، وفالنسيا وبرشلونة في إسبانيا”.

وتسهم الخدمة الجديدة في تعزيز حركة الصادرات والواردات من وإلى ميناء جدة الإسلامي، وتزيد من قوة الربط بين المملكة والموانئ العالمية، وكذلك تعزيز تنافسية خدمات الميناء وتطوير عملياته المختلفة.

أقرأ تفاصيل الخبر من المصدر – أضغط هنا

كانت هذه تفاصيل ربط ميناء جدة بـ17 ميناء عالميًا عبر خدمة الشحن الملاحية “FIM”، نطمح أن نكون قد وفقنا في تزويدك بكافة التفاصيل والمعلومات اللازمة حول الموضوع.

يُرجى ملاحظة أنَّ هذا الخبر تمَّ كتابته بواسطة الجزيرة الأن ، ولا يعكس وجهة نظر موقع وادي مصر، وقد تمَّ نقله كما هو من المصدر المذكور، ولا نتحمل مسؤولية محتواه، فالعهدة تقع على المصدر الذي تم الإشارة إليه سابقًا.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى