أخبار عربية

الغذاء والدواء: مبادرة (داعم) ترفع نسبة المصانع الحاصلة على تصنيف (A+) إلى 18%

الغذاء والدواء: مبادرة (داعم) ترفع نسبة المصانع الحاصلة على تصنيف (A+) إلى 18%

يسعدنا ان نستعرض معكم تفاصيل خبر الغذاء والدواء: مبادرة (داعم) ترفع نسبة المصانع الحاصلة على تصنيف (A+) إلى 18% ، والأن يمكنكم متابعة التفاصيل أدناه.

عملت الهيئة العامة للغذاء والدواء على رفع جودة الصناعات الوطنية عبر فريق فني متخصص يقدم الدعم والتطوير، وذلك ضمن مبادراتها لرفع كفاءة العمليات الإنتاجية للمصانع المحلية.
ويعمل فريق الدعم والتطوير “داعم” على زيارة المصانع المستهدفة وفق خطة سنوية لتقديم الدعم الفني من خلال خبراء ومتخصصين من “الهيئة”؛لمساعدتها على تحقيق معدلات الالتزام باللوائح والاشتراطات الفنية المعتمدة لدى الهيئة والممارسات التصنيعية المثالية لضمان سلامة المنتجات.
واستهدفت المبادرة قرابة 34% من المصانع الوطنية الخاضعة لرقابة الهيئة في مجالات عدة؛شملت :التمور،زيت الزيتون، الأسماك،العسل،الشوكولاتة والحلويات، الوجبات الجاهزة،المعقمات،الأعلاف، والورد الطائفي،
كما أسهمت في زيادة حصول المصانع على تقييم (A+) بنسبة 18%،وتصنيف (A) بنسبة 83%، وتصنيف (B) بنسبة 44 %، الأمر الذي انعكس على سلامة المنتجات وجودتها ، إضافة إلى ارتفاع عدد المصانع المرخَّصة،وذلك بعد العمل على تذليل التحديات التي تواجههم.
وأسهمت المبادرة والزيارات الميدانية لفريق الهيئة (داعم) في زيادة التزام المنشآت بتطبيق الأنظمة والاشتراطات، وحل الصعوبات والمعوقات التي تواجه المصانع، ورفع كفاءة العمليات الإنتاجية مع الحفاظ على سلامة المنتجات،ودعم المنشآت غير المرخَّصة في الحصول على ترخيص الهيئة.
وتأتي المبادرة في إطار جهود “الغذاء والدواء” في تحقيق أعلى درجات الكفاءة الصناعية والسلامة للمنتجات الخاضعة لرقابتها،من خلال تقديم الدعم وتطوير الصناعات المحلية وتمكينها من الاستدامة؛ للإسهام في التنمية والاقتصاد.
ويمكن للمصانع المحلية التواصل على البريد الإلكتروني: (FS@sfda.gov.sa) .

أقرأ تفاصيل الخبر من المصدر – أضغط هنا

كانت هذه تفاصيل الغذاء والدواء: مبادرة (داعم) ترفع نسبة المصانع الحاصلة على تصنيف (A+) إلى 18%، نطمح أن نكون قد وفقنا في تزويدك بكافة التفاصيل والمعلومات اللازمة حول الموضوع.

يُرجى ملاحظة أنَّ هذا الخبر تمَّ كتابته بواسطة الجزيرة الأن ، ولا يعكس وجهة نظر موقع وادي مصر، وقد تمَّ نقله كما هو من المصدر المذكور، ولا نتحمل مسؤولية محتواه، فالعهدة تقع على المصدر الذي تم الإشارة إليه سابقًا.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى