منوعات

مزايا الإدارة الاستراتيجية وأهدافها

مزايا الإدارة الاستراتيجية وأهدافها

تتميز الإدارة الإستراتيجية بالعديد من العناصر الإيجابية التي تميزها عن العديد من أساليب التخطيط والتخطيط الأخرى. يمكن أن تقتصر هذه النقاط الإيجابية على:

1- الضوابط الإستراتيجية مرنة وقابلة للتغيير لتناسب البيئة الخارجية للمؤسسة وتتماشى مع التغييرات المستقبلية.

2- غالبًا ما يتم صياغة الخطط الإستراتيجية مع مراعاة العوامل والمعايير المحيطة المختلفة. يتيح ذلك ربط النظام بأكمله معًا بحيث يكون لأي قرار أو إجراء يتخذه أحد الأطراف في المنظمة تأثير مباشر على الآخرين.

3- الإدارة الإستراتيجية واسعة وتشمل مجالات التشاور والحوار. وهذا يضمن مواءمة جهود المنظمة واتجاهاتها من خلال إشراك الجميع في تشكيل مستقبل المنظمة.

4- مواءمة الرؤى ووجهات النظر والبيانات التي تمثل كل من البيئتين الداخلية والخارجية مع ضمان عدم استبعاد ممثلي البيئتين عند تنفيذ الخطة.

5- غالبًا ما يتكون التخطيط الاستراتيجي من خطوات ومراحل وعمليات مترابطة بدلاً من أن يكون فرديًا أو منعزلاً.

6- من خصائص الإدارة الإستراتيجية أنه بدلاً من النظر إلى الحاضر فقط ، يبدأ المخططون في تطوير بنود إستراتيجية بطريقة تتناسب مع التغيرات والآثار الحالية وما هو متوقع حدوثه. المستقبل ، أي الإدارة الإستراتيجية ، سيطور العديد من الخيارات والإمكانيات لتجنب الوقوع في مشاكل ملحة.

7- يتميز بقدرة ممتازة على قراءة المستقبل وتوقع المشاكل التي قد تطرأ من خلال البحث والتحليل والنتائج الواقعية والمدروسة والملموسة المثبتة بالمعايير العلمية.

8- للمديرين الاستراتيجيين القدرة على الكشف عن الأوراق والفرص المقدمة. هذه جيدة وآمنة ومضمونة ، لكنها مبتذلة وضعيفة وغير آمنة.

أهداف الإدارة الإستراتيجية
يتم إنشاء خطة إستراتيجية ، يتم رسم عناصرها ومحاورها مقابل عدد من الضوابط والمعايير التي تتوافق مع بعضها البعض لإنتاج أهداف وغايات ترضي جميع أصحاب المصلحة.

1- تعديلات على القوانين والمعايير والقرارات والسياسات التي تنظم عمل المؤسسة والشركة بما يطور ويضبط البنية التحتية الداخلية للمنظمة ويخولها المضي قدما في التعامل مع الأحداث والوقائع الخارجية. تضاف. كيان.

2- تحديد الأولويات وعوامل التأثير ودرجة تأثير كل منها على سير عمل المؤسسة من أهم أهداف الإدارة الإستراتيجية. ويتجلى ذلك في تفانيهم في وضع أهداف طويلة وقصيرة ومتوسطة المدى تمثل إطارًا عامًا لفريق العمل بأكمله لتحقيق أولوياتهم بمرور الوقت.

3- الإدارة الإستراتيجية معنية ليس فقط بالسعي للسيطرة على البيئة المحيطة ومراقبتها ولكن أيضا بوضع الحدود والمعايير والمعايير الموضوعية لتقييم الإدارة والحكم على فعاليتها ، وأنا هنا.

4- دائرة الإستراتيجية تخول مسئولي الرقابة والتنسيق والتقييم وكشف الفساد والانحراف ، والإدارة القانونية للحد من انتشار الإخفاقات والفساد ، ولها مصلحة في الحد منها بوسائل مختلفة.

5- من الأهداف الرئيسية للخطة الإستراتيجية تنشيط الجهود الخارجية وتقوية الجهود الخارجية من الداخل والتأكد من عدم تأثر العلاقات فيما بينها بانقطاع وشيك.

6- يهتم القسم الاستراتيجي بتحديد نقاط القوة والضعف داخل المنظمة. يؤهلك هذا لاتخاذ قرارات حاسمة في الوقت المناسب لدعم الجوانب الإيجابية والعملية أو استبعاد الجوانب السلبية.

7- يهدف القسم الاستراتيجي إلى اتباع نظام إداري ينسق العلاقات والقرارات داخل المنظمة. هذا يجلب الفخر والرضا والكرم للموظف نفسه وهو متأكد من أن المكان يستحق ذلك.

8- الفصل بين الواجبات والتقسيم العادل والواضح للأدوار في الإدارة الإستراتيجية يساهم بشكل كبير في إتمام النظام وإزالة المعوقات.

9- من أهداف الإدارة الإستراتيجية ضمان وجود معايير واضحة ومحددة بشكل جيد يتم من خلالها تخصيص الموارد وإدارتها.

10- إعطاء السلطة الكاملة لاختيار القادة المنوط بهم اتخاذ القرارات المهنية والإدارية دون التقيد بالروتين العقيم الذي يعيق تقدم الشركة وازدهارها.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى