أخبار مصر

بيان رسمي من «التعليم العالى» حول الطلاب المصريين بالسودان

بيان رسمي من «التعليم العالى» حول الطلاب المصريين بالسودان

يسعدنا ان نستعرض معكم تفاصيل خبر بيان رسمي من «التعليم العالى» حول الطلاب المصريين بالسودان ، والأن يمكنكم متابعة التفاصيل أدناه.

وجه الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، بعقد اجتماع عاجل بين الطلاب المصريين الدارسين بالجامعات السودانية وقيادات الوزارة، للتعرف على طلباتهم والإجابة عن الاستفسارات الخاصة بمستقبل دراستهم الجامعية، في ظل الظروف الحالية التي تشهدها جمهورية السودان الشقيق.

وأجرى الدكتور محمد حلمي الغُر أمين مجلسي الجامعات الأهلية والخاصة، والدكتور محمد سمير حمزة رئيس قطاع الشئون الثقافية والبعثات بالوزارة، حوارًا مُفصلًا مع عدد من الطلاب الدراسين بالجامعات السودانية، حيث نسق الاتحاد العام المصري في الخارج برئاسة المهندس إسماعيل أحمد رئيس الاتحاد، هذا الاجتماع الذي عُقد عبر تقنية الفيديو كونفرانس، لمناقشة كافة المشكلات التي تواجه أبنائنا الطلاب بخصوص دراستهم الجامعية حاليًا في ظل الظروف الحالية التي يشهدها السودان الشقيق.

وقد أجابت قيادات الوزارة عن كافة استفسارات الطلاب، وتم طمأنتهم بشأن مستقبلهم الجامعي، حيث تدرس الوزارة حاليا كافة السُبل المُمكنة للحفاظ على مستقبلهم الجامعي، بالتعاون مع كافة الجهات المعنية بالدولة.

وأوضح الدكتور عادل عبد الغفار المستشار الإعلامي والمتحدث الرسمي للوزارة، أن الوزارة سوف تصدر بيانًا تفصيليًا يحدد آليات التعامل مع الأزمة للحفاظ على المستقبل الدراسي للطلاب المصريين الدارسين بالجامعات السودانية، وذلك عقب الانتهاء من دراسة كافة التفاصيل المُرتبطة بالتخصصات الجامعية واللوائح الدراسية ونظم الدراسة، وغير ها من التفاصيل الأخرى، التي تمكن من سرعة التجاوب مع الأزمة الحالية التي يواجهها الطلاب، واتخاذ القرارات المناسبة التي تحافظ على مستقبلهم الجامعي.

أقرأ تفاصيل الخبر من المصدر – أضغط هنا

كانت هذه تفاصيل بيان رسمي من «التعليم العالى» حول الطلاب المصريين بالسودان، نطمح أن نكون قد وفقنا في تزويدك بكافة التفاصيل والمعلومات اللازمة حول الموضوع.

يُرجى ملاحظة أنَّ هذا الخبر تمَّ كتابته بواسطة جريدة الاسبوع ، ولا يعكس وجهة نظر موقع وادي مصر، وقد تمَّ نقله كما هو من المصدر المذكور، ولا نتحمل مسؤولية محتواه، فالعهدة تقع على المصدر الذي تم الإشارة إليه سابقًا.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى