أخبار مصر

ضبط راكب بحوزته كمية كبيرة من الساعات والأحجار الكريمة والمشغولات المرصعة بالألماس

ضبط راكب بحوزته كمية كبيرة من الساعات والأحجار الكريمة والمشغولات المرصعة بالألماس

يسعدنا ان نستعرض معكم تفاصيل خبر ضبط راكب بحوزته كمية كبيرة من الساعات والأحجار الكريمة والمشغولات المرصعة بالألماس ، والأن يمكنكم متابعة التفاصيل أدناه.

أحبطت سلطات جمارك مطار القاهرة الدولي برئاسة الدكتور ماجد موسي رئيس الإدارة المركزية، محاولة راكب مصري تهريب كمية كبيرة من الساعات غالية الثمن ، وكمية كبيرة من الاحجار الكريمة والاطقم الذهبية المرصعة بفصوص من الألماس.

اثناء انهاء الإجراءات الجمركية علي ركاب رحلة الخطوط المصرية القادمة من جدة استوقف سالم عابد إسماعيل رئيس القسم المعين علي لجنة الخط الأخضر احد الركاب اثناء محاولته الخروج من بوابة اللجنة الجمركية والذي أنكر حوزته لما يجب الإفصاح عنه او ما يستحق عنه ضرائب ورسوم جمركية وبتفتيش حقائبة علي جهاز الفحص بالأشعة بواسطة كل من علاء فتحي مأمور الجمرك و محمد موافي رئيس القسم واللذان تلاحظ لهما وجود كثافات ومشغولات معدنية داخل حقائب الراكب، قام محمود سيد طه مدير الحركة المشرف على صالة الوصول الموسمية بمبني الركاب رقم ٣ بتكليف هشام محمد حافظ مأمور الجمرك بتفتيش حقائب الراكب يدويا مما اسفر عن وجود ساعات مرصعة، قام احمد عبد الفتاح طه مدير الجمرك بتكليف هشام محمد الورداني بتفتيش الراكب ذاتيا مما اسفر عن ضبط كمية من المشغولات الذهبية المرصعة بفصوص من الاحجار الكريمة، قامت لجنة من الضابطين السابق ذكرهم بجرد وعد وتصنيف وتحريز المضبوطات التي بلغت ٣ ساعات رولكس مرصعة بالالماس و ٢٤ ساعة ماركات عالمية و طقم الماس مكون من انسيال، حلق، سلسلة، خاتمين، ٣ دلايات و طقم ذهب مكون من ٩ قطع متنوعين و خاتمين مرصعين و كيس بداخله خواتم فضية بوزن حوالي ٣٢٠ جرام و كيس بداخله احجار كريمة وشبه كريمة عبارة عن إكسسوارات حريمي وسبح مختلفة الاحجام والالوان والاشكال بوزن حوالي ٢ كيلو ومائتين جرام وسبحتين من اللؤلؤ.

أقرأ تفاصيل الخبر من المصدر – أضغط هنا

كانت هذه تفاصيل ضبط راكب بحوزته كمية كبيرة من الساعات والأحجار الكريمة والمشغولات المرصعة بالألماس، نطمح أن نكون قد وفقنا في تزويدك بكافة التفاصيل والمعلومات اللازمة حول الموضوع.

يُرجى ملاحظة أنَّ هذا الخبر تمَّ كتابته بواسطة اليوم السابع ، ولا يعكس وجهة نظر موقع وادي مصر، وقد تمَّ نقله كما هو من المصدر المذكور، ولا نتحمل مسؤولية محتواه، فالعهدة تقع على المصدر الذي تم الإشارة إليه سابقًا.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى