أخبار مصر

“جت سليمة” يتناول الأثر النفسى للتنمر.. اعرف عقوبة ارتكابها تجاه ذوى الإعاقة

“جت سليمة” يتناول الأثر النفسى للتنمر.. اعرف عقوبة ارتكابها تجاه ذوى الإعاقة

يسعدنا ان نستعرض معكم تفاصيل خبر “جت سليمة” يتناول الأثر النفسى للتنمر.. اعرف عقوبة ارتكابها تجاه ذوى الإعاقة ، والأن يمكنكم متابعة التفاصيل أدناه.

سلط مسلسل “جت سليمة” الضوء على واقعة التنمر وآثارها اللاحقة، والتى تعد واحدة من المشكلات التى قد يتعرض لها البعض، نتيجة اختلاف الأشكال.

 

 

سلط مسلسل “جت سليمة” الضوء على واقعة التنمر وآثارها اللاحقة، والتى تعد واحدة من المشكلات التى قد يتعرض لها البعض، نتيجة اختلاف الأشكال.

 

جاء قانون تعديل بعض أحكام القانون رقم 10 لسنة 2018 بإصدار قانون حقوق الأشخاص ذوى الإعاقة، والصادر برقم 156 لسنة 2021، مسايرا لفلسفة المادة 309 مكررًا (ب) من قانون العقوبات التى جرمت التنمر بصفة عامة أيًا كان المجنى عليه، ومن ثم تشديد العقوبة إذا وقعت على ذوى الإعاقة، واتساقا مع الجهود التى تبذلها الدولة لتحقيق المساواة والعدالة بين جميع المواطنين والمحافظة على القيم الدينية والأخلاقية والاجتماعية للمجتمع المصري.

 

ويعاقب المتنمر على الشخص ذى الإعاقة بالحبس مدة لا تقل على سنتين وبغرامة لا تقل عن خمسين ألف جنيه ولا تزيد على مائة ألف جنيه، أو بإحدى هاتين العقوبتين.

 

وفى حالة العودة تضاعف العقوبة فى حديها الأدنى والأقصى.

 

ونص على أن تكون العقوبة بالحبس مدة لا تقل عن ثلاث سنوات ولا تزيد عن خمس سنوات وغرامة لا تقل عن مائة ألف جنيه ولا تزيد على مائتى ألف جنيه، أو إحدى هاتين العقوبتين، إذا وقعت الجريمة من شخصين أو أكثر، أو كان الفاعل من أصول المجنى عليه أو من المتولين تربيته أو ملاحظته أو ممن لهم سلطة عليه أو كان المجنى عليه مسلمًا إليه بمقتضى القانون أو بموجب حكم قضائى أو كان خادمًا له أو لدى أحد ممن تقدم ذكره أما إذا اجتمع الظرفان يضاعف الحد الأدنى للعقوبة.

أقرأ تفاصيل الخبر من المصدر – أضغط هنا

كانت هذه تفاصيل “جت سليمة” يتناول الأثر النفسى للتنمر.. اعرف عقوبة ارتكابها تجاه ذوى الإعاقة، نطمح أن نكون قد وفقنا في تزويدك بكافة التفاصيل والمعلومات اللازمة حول الموضوع.

يُرجى ملاحظة أنَّ هذا الخبر تمَّ كتابته بواسطة اليوم السابع ، ولا يعكس وجهة نظر موقع وادي مصر، وقد تمَّ نقله كما هو من المصدر المذكور، ولا نتحمل مسؤولية محتواه، فالعهدة تقع على المصدر الذي تم الإشارة إليه سابقًا.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى