أخبار عربية

لا رحمة في العيد.. السودان على صفيح ساخن: الصراع يُسقط 413 قتيلاً

لا رحمة في العيد.. السودان على صفيح ساخن: الصراع يُسقط 413 قتيلاً

يسعدنا ان نستعرض معكم تفاصيل خبر لا رحمة في العيد.. السودان على صفيح ساخن: الصراع يُسقط 413 قتيلاً ، والأن يمكنكم متابعة التفاصيل أدناه.

على الرغم من الهدنة المعلنة بمناسبة عيد الفطر، شهدت العاصمة السودانية الخرطوم اشتباكات دامية ليلة عيد الفطر وصبيحة أول أيامه، وأعلن الجيش السوداني أن وحداته قصفت بشكل مركّز قوات الدعم السريع جنوبي العاصمة لمحاولة إحكام السيطرة على الأوضاع.  

وقالت القوات المسلحة السودانية اليوم الجمعة في بيان إنها تجاوزت مرحلة الصمود والتحدي إلى مرحلة التنظيف التدريجي لبؤر وجود الجماعات المتمردة حول العاصمة.

وأضاف الجيش بأن جماهير الشعب السوداني في العاصمة والولايات تلتف حول أبنائهم في القوات المسلحة.

ومن ناحيتها، ذكرت منظمة الصحة العالمية في إحصائية جديدة أن عدد القتلى ارتفع إلى 413 قتيلاً، إلى جانب 3551 جريحًا، وفقًا لـ”أخبار 24″.

وأوضحت كل من كوريا الجنوبية واليابان أنهما تعتزمان إرسال طائرات عسكرية لإجلاء رعاياهما من السودان في ظل الحرب القائمة حاليًا بين الجيش وقوات الدعم السريع، فيما ذكر وزير الخارجية الإسباني خوسيه مانويل ألباريس في مؤتمر صحفي في برلين اليوم الجمعة أن الطائرات العسكرية الإسبانية في وضع الاستعداد، وجاهزة لإجلاء نحو 60 مواطنًا إسبانيًّا، ونحو 20 مدنيًّا من دول أخرى من الخرطوم.

وتلقى قائد الجيش السوداني الفريق أول ركن عبد الفتاح البرهان أمس الخميس مكالمات هاتفية من وزراء خارجية دول عربية وأوروبية وغربية، ضمن مساعي هدنة عيد الفطر.

وحث وزراء خارجية الولايات المتحدة والسعودية وقطر البرهان على وقف إطلاق نـار لمدة 3 أيام خلال عيد الفطر.

كما تلقى البرهان اتصالاً هاتفيًّا في الشأن ذاته من الرئيس التركي ورئيس المخابرات المصرية.

أقرأ تفاصيل الخبر من المصدر – أضغط هنا

كانت هذه تفاصيل لا رحمة في العيد.. السودان على صفيح ساخن: الصراع يُسقط 413 قتيلاً، نطمح أن نكون قد وفقنا في تزويدك بكافة التفاصيل والمعلومات اللازمة حول الموضوع.

يُرجى ملاحظة أنَّ هذا الخبر تمَّ كتابته بواسطة الجزيرة الأن ، ولا يعكس وجهة نظر موقع وادي مصر، وقد تمَّ نقله كما هو من المصدر المذكور، ولا نتحمل مسؤولية محتواه، فالعهدة تقع على المصدر الذي تم الإشارة إليه سابقًا.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى