أخبار مصر

خليك واعى.. لا صحة لاستيراد لحوم مصابة بجنون الأبقار وطرحها بالأسواق (إنفوجراف)

خليك واعى.. لا صحة لاستيراد لحوم مصابة بجنون الأبقار وطرحها بالأسواق (إنفوجراف)

يسعدنا ان نستعرض معكم تفاصيل خبر خليك واعى.. لا صحة لاستيراد لحوم مصابة بجنون الأبقار وطرحها بالأسواق (إنفوجراف) ، والأن يمكنكم متابعة التفاصيل أدناه.

أوضح المركز الإعلامي لمجلس الوزراء، حقيقة ما تردد من أنباء تزعم استيراد شحنات لحوم مصابة بجنون الأبقار وطرحها بالأسواق، إذ تواصل المركز مع الهيئة القومية لسلامة الغذاء، والتي نفت تلك الأنباء.

 

لا صحة لاستيراد شحنات لحوم مصابة بجنون الأبقار وطرحها بالأسواق
لا صحة لاستيراد شحنات لحوم مصابة بجنون الأبقار وطرحها بالأسواق

 

أكدت أنه لا صحة لاستيراد أو وصول أي شحنات لحوم مصابة بجنون الأبقار للموانئ المصرية وطرحها بالأسواق، مُشددةً على أن جميع اللحوم المستوردة من الخارج والمتداولة بالأسواق سليمة وآمنة ، وخالية من أية أمراض وبائية، حيث تخضع جميعها سواء (المجمدة أو المبردة أو الحية) للفحص والرقابة من قبل الهيئة، بالتنسيق مع الهيئة العامة للخدمات البيطرية، من خلال سحب عينات منها وتحليلها بالمعامل المعتمدة للتأكد من سلامتها، مع رفض الشحنة بالكامل حال رصد أي عينة تحوي أمراض وبائية أو غير مطابقة للاشتراطات الفنية الصادرة من هيئة سلامة الغذاء، كما تخضع اللحوم بكافة أنواعها والحيوانات الحية المستوردة أيضاً للفحص الدقيق أثناء فترة الحجر، ويتم ذبحها في مجازر معتمدة، وتحت مراقبة الهيئة العامة للخدمات البيطرية في بلد المنشأ، مُشيرةً إلى أنه لا يسمح باستيراد اللحوم من أي دولة لديها إصابات بمرض “جنون الأبقار” أو أية أوبئة أخرى، حيث أنه في حال اكتشاف أي أمراض وبائية في أي دولة موردة للحوم لمصر، يتم على الفور تعليق الاستيراد منها، بشكل قاطع، ولا يتم إعادة فتحه مجدداً إلا بعد التأكد من زوال المرض من قبل الهيئات البيطرية العالمية.

 

 

كانت هذه تفاصيل خليك واعى.. لا صحة لاستيراد لحوم مصابة بجنون الأبقار وطرحها بالأسواق (إنفوجراف)، نطمح أن نكون قد وفقنا في تزويدك بكافة التفاصيل والمعلومات اللازمة حول الموضوع.

يُرجى ملاحظة أنَّ هذا الخبر تمَّ كتابته بواسطة اليوم السابع ، ولا يعكس وجهة نظر موقع وادي مصر، وقد تمَّ نقله كما هو من المصدر المذكور، ولا نتحمل مسؤولية محتواه، فالعهدة تقع على المصدر الذي تم الإشارة إليه سابقًا.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى