أخبار مصر

مرصد الأزهر: محاولة داعش التهديد باستهداف مدن إسبانية تهدف لزرع الخوف والترقب في أوروبا

مرصد الأزهر: محاولة داعش التهديد باستهداف مدن إسبانية تهدف لزرع الخوف والترقب في أوروبا

يسعدنا ان نستعرض معكم تفاصيل خبر مرصد الأزهر: محاولة داعش التهديد باستهداف مدن إسبانية تهدف لزرع الخوف والترقب في أوروبا ، والأن يمكنكم متابعة التفاصيل أدناه.

أكد مرصد الأزهر أن التهديد الأخير لتنظيم داعش بشكل مباشر باستهداف عدة مدن إسبانية وهى (إشبيلية وقرطبة ومايوركا) يظهر سعيه الحثيث لتغيير استراتيجيته القتالية بعد الهزائم المتكررة وفقدانه لعدد من قادته خلال الفترة الماضية ضمن استراتيجية “قطف الرؤوس” التي تستهدف قادة التنظيمات الإرهابية في العالم، وذلك خلال مقطع مصور باللغة العربية تم ترجمته إلى الإسبانية.

وأضاف المرصدK وفق بيان اليوم، أنه في الـ 17 دقيقة هي مدة المقطع المصور الذي يحمل عنوان “أبناء المعارك الوحشية”، ذكر التنظيم الإرهابي أن معاركه واشتباكاته – مع تنظيم القاعدة المنافس له في إرهابه ودمويته بتلك المنطقة – لم يحيد بأنظار عناصره المتطرفة عن إشبيلية وقرطبة ومايوركا، في تهديد مباشر لتلك المدن.

ورغم أن خبراء في مكافحة الإرهاب قللوا من شأن هذه التهديدات واعتبروها حلقة ضمن سلسلة الفيديوهات التي يبثها التنظيم بهدف استقطاب المزيد من العناصر الموالية له خاصة المسلمين الناطقين باللغة الإسبانية.

كما يلاحظ المرصد أن لجوء التنظيم إلى تسمية المدن بأسمائها يظهر رغبته في تنويع أهدافه، وكذلك سعيه لزرع الخوف والترقب في أوروبا خاصة مع قرب منطقة الساحل الإفريقي جغرافيًا من إسبانيا والذي ينظر لهذا التقارب الجغرافي بعين الريبة والقلق دومًا من الجانب الأوروبي في ظل التدهور الأمني بتلك المنطقة من جراء الإرهاب.

أقرأ تفاصيل الخبر من المصدر – أضغط هنا

كانت هذه تفاصيل مرصد الأزهر: محاولة داعش التهديد باستهداف مدن إسبانية تهدف لزرع الخوف والترقب في أوروبا، نطمح أن نكون قد وفقنا في تزويدك بكافة التفاصيل والمعلومات اللازمة حول الموضوع.

يُرجى ملاحظة أنَّ هذا الخبر تمَّ كتابته بواسطة جريدة الاسبوع ، ولا يعكس وجهة نظر موقع وادي مصر، وقد تمَّ نقله كما هو من المصدر المذكور، ولا نتحمل مسؤولية محتواه، فالعهدة تقع على المصدر الذي تم الإشارة إليه سابقًا.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى