أخبار الرياضة

أصل الحكاية فى الرياضة (21).. مارادونا.. ساحر وموهوب عاش حياة الفوضى

أصل الحكاية فى الرياضة (21).. مارادونا.. ساحر وموهوب عاش حياة الفوضى

يسعدنا ان نستعرض معكم تفاصيل خبر أصل الحكاية فى الرياضة (21).. مارادونا.. ساحر وموهوب عاش حياة الفوضى ، والأن يمكنكم متابعة التفاصيل أدناه.

“أصل الحكاية في الرياضة”، هي سلسلة من الحكايات المثيرة والملهمة في كرة القدم، وغيرها من الألعاب، نقصها على المتابعين والقراء، في 30 حلقة طوال شهر رمضان المبارك، ونستعرض فيها قصص لها ذكريات خاصة مع الجماهير، وسنحاول في هذه الحلقات، أن نثرى القراء بحكايات متنوعة ومختلفة بين الكرة المحلية والعالمية، وكذلك الألعاب الأخرى.

سجل اللاعب الارجنتيني 259 هدفا في 491 مباراة، وتفوق على منافسه الأمريكي الجنوبي في حصيلة الأصوات التي حصل عليها في عملية الاقتراع لاختيار أعظم لاعب في القرن العشرين، قبل أن يغير اتحاد كرة القدم الدولي (فيفا) قواعد التصويت ويخلص إلى تكريم اللاعبين معا.

وأظهر مارادونا قدرات استثنائية منذ مراهقته عندما لعب مع فرق الناشئين والشباب، ابتدأها باللعب مع نادي أستريلا روجا ثم فريق نادي أرجنتينوس جونيورز، قبل أن يتقدم لاحتراف اللعب عالميا وهو بعمر 16 عاما و 120 يوما، حيث لعب أول مباراة دولية له مع منتخب الإرجنتين ضد منتخب المجر.

لا يبدو مارادونا في صوة الرياضي المثالية؛ فهو قصير وبدين نسبيا ولا يتجاوز طوله خمسة أقدام وخمس بوصات، بيد أن مهاراته الفائقة في اللعب وخفة حركته وقدرته على المراوغة والانسلال بين اللاعبين وسيطرته على الكرة وتمريراته الناجحة، كلها مهارات تعوض وتغطي على نقص السرعة والوزن الزائد نسبيا.

وإذا كان مارادونا بارعا في مناورة وإشغال حلقات دفاع الخصم، إلا أنه وجد أن من الصعب عليه المراوغة وتفادي المشاكل في حياته الحقيقية.

أقرأ تفاصيل الخبر من المصدر – أضغط هنا

كانت هذه تفاصيل أصل الحكاية فى الرياضة (21).. مارادونا.. ساحر وموهوب عاش حياة الفوضى، نطمح أن نكون قد وفقنا في تزويدك بكافة التفاصيل والمعلومات اللازمة حول الموضوع.

يُرجى ملاحظة أنَّ هذا الخبر تمَّ كتابته بواسطة اليوم السابع ، ولا يعكس وجهة نظر موقع وادي مصر، وقد تمَّ نقله كما هو من المصدر المذكور، ولا نتحمل مسؤولية محتواه، فالعهدة تقع على المصدر الذي تم الإشارة إليه سابقًا.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى