أخبار مصر

لعلها تكون ليلة القدر.. الآلاف يؤدون التراويح بالأزهر في الوترية الأولى من العشر الأواخر

لعلها تكون ليلة القدر.. الآلاف يؤدون التراويح بالأزهر في الوترية الأولى من العشر الأواخر

يسعدنا ان نستعرض معكم تفاصيل خبر لعلها تكون ليلة القدر.. الآلاف يؤدون التراويح بالأزهر في الوترية الأولى من العشر الأواخر ، والأن يمكنكم متابعة التفاصيل أدناه.

شهدت صلاة العشاء والتراويح اليوم /الثلاثاء/ في أول ليلة وترية من العشر الأواخر للشهر الفضيل، إقبالا كثيفا من المصلين الذين ملأوا رحاب الجامع الأزهر الشريف، سائلين الله تعالى العتق من النار، وذلك في إطار ما يقوم به الجامع الأزهر من جهود مكثفة لإحياء الأجواء الرمضانية، وفي إطار البرنامج العلمي والدعوي للجامع تحت رعاية فضيلة الإمام الأكبر الاستاذ الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر.

وتقدم المصلين فضيلة الدكتور محمد الضويني، وكيل الأزهر، عضو هيئة كبار العلماء، وفضيلة الدكتور أحمد عمر هاشم، عضو هيئة كبار العلماء، ونخبة من علماء وقيادات الأزهر الشريف، وأقيمت صلاة العشاء والتراويح من سور العنكبوت والروم ولقمان، برواية ورش عن نافع المدني، ورواية خلف العاشر، ورواية الدوري عن ابن عمر البصري، ورواية روح عن يعقوب الحضرمي.

وأم المصلين الليلة في الجامع الأزهر، الدكتور أسامة هاشم الحديدي، والدكتور محمود محمد عزازي، والدكتور محمد علاء الدين سباعي، والدكتور عماد عبد النبي، بينما أم المصلين في مسجد مدينة البعوث الإسلامية، الشيخ أيمن عبد المنعم، والشيخ حسام قاسم، والشيخ رضا رمضان، والشيخ كمال محمد على.

ويتوافد المصلون على الجامع الأزهر من مختلِف محافظات الجمهورية، كما يؤدي الطلاب الوافدون بالأزهر من أكثر من مئة دولة صلاة العشاء والتراويح بالجامع الأزهر، وتؤدى صلاتي العشاء والتراويح بالقراءات العشر ويؤمها قراء الجامع الأزهر وهم من خيرة قراء القرآن في الأزهر الشريف، أعرق مؤسسة دينية وتعليمية في العالم، ويقوم المركز الإعلامي للأزهر الشريف بنقل الصلاة مباشرة على صفحات ومنصات الأزهر على مواقع التواصل الاجتماعي وصفحة الجامع الأزهر.

أقرأ تفاصيل الخبر من المصدر – أضغط هنا

كانت هذه تفاصيل لعلها تكون ليلة القدر.. الآلاف يؤدون التراويح بالأزهر في الوترية الأولى من العشر الأواخر، نطمح أن نكون قد وفقنا في تزويدك بكافة التفاصيل والمعلومات اللازمة حول الموضوع.

يُرجى ملاحظة أنَّ هذا الخبر تمَّ كتابته بواسطة جريدة الاسبوع ، ولا يعكس وجهة نظر موقع وادي مصر، وقد تمَّ نقله كما هو من المصدر المذكور، ولا نتحمل مسؤولية محتواه، فالعهدة تقع على المصدر الذي تم الإشارة إليه سابقًا.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى