أخبار مصر

«بيوت خبرة دولية».. «التخطيط وصندوق مصر السيادي» يبحثان تطوير مبنى وزارة الداخلية

«بيوت خبرة دولية».. «التخطيط وصندوق مصر السيادي» يبحثان تطوير مبنى وزارة الداخلية

يسعدنا ان نستعرض معكم تفاصيل خبر «بيوت خبرة دولية».. «التخطيط وصندوق مصر السيادي» يبحثان تطوير مبنى وزارة الداخلية ، والأن يمكنكم متابعة التفاصيل أدناه.

عقدت الدكتورة هالة السعيد، وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية ورئيس مجلس إدارة صندوق مصر السيادي، اجتماعًا مع كل من الدكتور دوك نايجن، عميد جامعة IPAG الفرنسية، والدكتور مجدي القصبجي، رئيس مجلس إدارة شركة A Development، بحضور الدكتورة شريفة شريف المدير التنفيذي للمعهد القومي للحوكمة والتنمية المستدامة، وأيمن سليمان، المدير التنفيذي لصندوق مصر السيادي وفريق عمل الصندوق، وذلك لمتابعة عملية تطوير مبني وزارة الداخلية القديم بمنطقة لاظوغلي ومراجعة مراحل تنفيذ مشروع إعادة استغلال المبني والتي تتضمن إنشاء مركز للابتكار وريادة الأعمال وجامعة فرنسية ومركز مركز للفنون الاقتصاد الابداعي وعدد من الفنادق فئة ثلاث نجوم لخدمة طلاب الجامعة ورواد منطقة وسط البلد من السائحين الشباب.

وخلال الاجتماع قالت الدكتورة هالة السعيد، إن عملية تطوير مبنى وزارة الداخلية القديم يعد أحد أهم مشروعات الصندوق السيادي لإعادة استغلال أصول الدولة وتعظيم الاستفادة منها وجذب استثمارات أجنبية وبناء شراكات مع القطاع الخاص كأحد أهم أهداف الصندوق.

وأشارت السعيد إلى أن الصندوق السيادي نجح مع شركاءه وبالاستعانة ببيوت خبرة دولية في الوصول لوضع تصور لإعادة استغلال المبنى القديم لوزارة الداخلية من خلال تحويله لمجمع يضم استخدامات متعددة تتميز بالابتكار والحفاظ على الطابع المميز لمنطقة وسط البلد، وتطبيق معايير الاستدامة البيئية في عملية إعادة الاستخدام وجذب مزيد من الشراكات مع مستثمرين أجانب وجامعات دولية وفنادق عالمية.

أقرأ تفاصيل الخبر من المصدر – أضغط هنا

كانت هذه تفاصيل «بيوت خبرة دولية».. «التخطيط وصندوق مصر السيادي» يبحثان تطوير مبنى وزارة الداخلية، نطمح أن نكون قد وفقنا في تزويدك بكافة التفاصيل والمعلومات اللازمة حول الموضوع.

يُرجى ملاحظة أنَّ هذا الخبر تمَّ كتابته بواسطة جريدة الاسبوع ، ولا يعكس وجهة نظر موقع وادي مصر، وقد تمَّ نقله كما هو من المصدر المذكور، ولا نتحمل مسؤولية محتواه، فالعهدة تقع على المصدر الذي تم الإشارة إليه سابقًا.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى