أخبار مصر

معلومات الوزراء: محركات البحث التقليدية لن تكون الخيار الأول للمستخدمين في المستقبل

معلومات الوزراء: محركات البحث التقليدية لن تكون الخيار الأول للمستخدمين في المستقبل

يسعدنا ان نستعرض معكم تفاصيل خبر معلومات الوزراء: محركات البحث التقليدية لن تكون الخيار الأول للمستخدمين في المستقبل ، والأن يمكنكم متابعة التفاصيل أدناه.

أكد أسامة الجوهري، مساعد رئيس مجلس الوزراء، ورئيس مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار، أهمية منصات الذكاء الاصطناعي كأحد المؤثرات شديدة الأهمية لمستقبل استخدام الإنترنت، فمحركات البحث التقليدية لن تكون الخيار الأول للمستخدمين في المستقبل.

جاء ذلك في بيان للمركز الإعلامي لمجلس الوزراء حول الندوة التي نظمها مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء بالتعاون مع أكاديمية العلوم الشرطية بإمارة الشارقة بدولة الإمارات، تحت عنوان: “مستقبل منصات الذكاء الاصطناعي.. تطبيق”Chat GPT” بحضور نخبة من قادة الفكر وأساتذة العلوم السياسية وعلم الاجتماع وخبراء الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، وبمشاركة وفد من الأكاديمية بجانب قيادات المركز، وذلك تنفيذا لتوجيهات رئيس مجلس الوزراء.

وأشار الجوهري إلى التحديات التي تواجه شركات التكنولوجيا الدولية الكبرى نتيجة منصات الذكاء الاصطناعي، حيث يزخر تاريخ الأعمال بتجارب شركات دولية كانت رائدة في مجالها كما إنها فقدت أسواقها بسبب تأخرها في مواكبة التطورات التكنولوجية في حين استطاعت منصة Chat GPT بعد شهرين من إطلاقها في استخدامها من 100 مليون شخص، وهو أكبر معدل استخدام في تاريخ البشرية تحقق في هذا التوقيت.

وخلال حديثه، ألقي الجوهري الضوء علي التساؤل الأبرز حاليًا، وهو إلى أي حد يمكن الثقة في هذه المنصات، والعالم الدولي يناقش الملف آخذًا في اعتباره 4 ملفات رئيسة، هي: الاعتبارات الأخلاقية لاستخدام هذه التطبيقات، وكيف ستحقق تلك التطبيقات عوائد، والمخاطر الاحتكارية، لا سيّما وأن السوق العالمية بها كيانات ضخمة يسهل عليها الاستحواذ على أي شركات جديدة تظهر في قطاع التكنولوجيا، وأخيرًا محاولة المجتمع الدولي توقُّع تأثير الذكاء الاصطناعي على الوظائف في المستقبل.

أقرأ تفاصيل الخبر من المصدر – أضغط هنا

كانت هذه تفاصيل معلومات الوزراء: محركات البحث التقليدية لن تكون الخيار الأول للمستخدمين في المستقبل، نطمح أن نكون قد وفقنا في تزويدك بكافة التفاصيل والمعلومات اللازمة حول الموضوع.

يُرجى ملاحظة أنَّ هذا الخبر تمَّ كتابته بواسطة جريدة الاسبوع ، ولا يعكس وجهة نظر موقع وادي مصر، وقد تمَّ نقله كما هو من المصدر المذكور، ولا نتحمل مسؤولية محتواه، فالعهدة تقع على المصدر الذي تم الإشارة إليه سابقًا.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى