أخبار مصر

فى أولى لياليه الرمضانية.. ملتقى الشربيني يكشف أسرار أيام جمال أسعد

فى أولى لياليه الرمضانية.. ملتقى الشربيني يكشف أسرار أيام جمال أسعد

يسعدنا ان نستعرض معكم تفاصيل خبر فى أولى لياليه الرمضانية.. ملتقى الشربيني يكشف أسرار أيام جمال أسعد ، والأن يمكنكم متابعة التفاصيل أدناه.

إستهل ملتقى الشربيني الثقافي بفرعه في مدينة شبين القناطر بمحافظة القليوبية، أول نشاط رمضاني له منذ تأسس في أكتوبر ٢٠٢٠ كمنبر ثقافي وطني مصري شعاره “شمعة تقاوم العتمة”، باستضافة شخصية مصرية وطنية بامتياز، أو بتعبير الكاتب الصحفي الكبير أحمد الجمال “العاشق للوطنية وللحرية وللعدل بكل صوره ودرجاته”، أو بتعبير للمستشار بمركز الدراسات السياسية والاستراتيجية بالأهرام نبيل عبد الفتاح ” جمال أسعد حالة استثنائية “للسياسيين”، لأنه لم يعتمد في حضوره السياسي أو البرلماني على السلطة -إلا مرة واحدة- أو على موافقة ومباركة رأس الكنيسة الأرثوذكسية البابا شنودة الثالث” وذلك لأنه “شخصية عامة مستقلة، ورجل حوار وبناء جسور في أزمنة الفتنة الطائفية وتغول الجماعات الإسلامية على مستوى القواعد الاجتماعية في الأرياف فهو “لم يكن من هؤلاء الذين يمالئون السلطة الدينية وتخضع لها، دائما كان رجل ذو موقف وإصلاحي، مع إيمانه الأرثوذكسي المستقيم، وفي نفس الوقت موقفه الصارم ضد الطائفية، ومع المواطنة الكاملة وضد نزعة الانقسام الديني الرأسي بين المواطنين الذي دعت إليه الجماعات الإسلامية السياسية والسلفية المتشددة، “كان ولا يزال إطفائي الحرائق الطائفية في الصعيد وهو أيضا أحد أبناء الحركة القومية المصرية وتاريخها وفرائضها الهامة ومن ثم هو أحد أبناء الأمة المصرية الواحدة الموحدة والقومية المصرية ذات الوجه العروبي.

صدور كتاب أيامي لجمال أسعد وشهادته على خمسة عقود عاصرها وكان شريكا فاعلا في كثير من مجرياتها، هي مناسبة مهمة، لنعرف منه ومن خلال تجربته أين نحن وإلى أين.

أقرأ تفاصيل الخبر من المصدر – أضغط هنا

كانت هذه تفاصيل فى أولى لياليه الرمضانية.. ملتقى الشربيني يكشف أسرار أيام جمال أسعد، نطمح أن نكون قد وفقنا في تزويدك بكافة التفاصيل والمعلومات اللازمة حول الموضوع.

يُرجى ملاحظة أنَّ هذا الخبر تمَّ كتابته بواسطة جريدة الاسبوع ، ولا يعكس وجهة نظر موقع وادي مصر، وقد تمَّ نقله كما هو من المصدر المذكور، ولا نتحمل مسؤولية محتواه، فالعهدة تقع على المصدر الذي تم الإشارة إليه سابقًا.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى