أخبار مصر

ورش الكتابة بطل الدراما الرمضانية.. وهجوم مكثف ضد اللجان الإلكترونية!

ورش الكتابة بطل الدراما الرمضانية.. وهجوم مكثف ضد اللجان الإلكترونية!

يسعدنا ان نستعرض معكم تفاصيل خبر ورش الكتابة بطل الدراما الرمضانية.. وهجوم مكثف ضد اللجان الإلكترونية! ، والأن يمكنكم متابعة التفاصيل أدناه.

قاربت أيام الشهر الفضيل على دخول دائرة المنتصف، ليتساوى ما تبقى من رمضان، مع ما مضى منه، وكأن عدّاد الزمن يأبى التريث قليلاً، ولو لبعض الوقت حتى يمهلنا مزيدًا من الإحساس بكل لحظة تمرّ في أجمل شهور السنة، وسرعان ما تجري الساعات، حاملة معها أيامًا مباركة لترحل بأقصى سرعة، وما زال جمهور متابعي دراما رمضان حائرًا لاهثًا بين القنوات، يكاد الريموت كنترول أن تنفجر أزراره بين الأيدي، من فرط الضغط عليها، لمحاولة اللحاق بمواكب الفرجة على عشرات المسلسلات.

اخترنا هذه المرة أن نمسك “تلسكوبًا” دراميًّا لمحاولة التقاط سمات مميزة اشترك بها عدد من الأعمال الدرامية في موسم رمضان، وبشكل بانورامي أفقي نسعى جاهدين لتصميم إطار خارجي لعدد من الأشياء المميزة لشريحة من المسلسلات التي أسعفنا الوقت لمتابعتها.

سنوات طوال من صرخات النقاد، وتململ الجمهور، ونداءات لا تنقطع لمؤلفي المسلسلات، بضرورة الاهتمام بـ”الورق”، ومراعاة عدم المط والتطويل في الأحداث، بعد خفوت عصر عباقرة الدراما المتماسكة أمثال أسامة أنور عكاشة، ومحفوظ عبد الرحمن، ومحمد صفاء عامر، ومحمد جلال عبد القوي.

وظهرت ورش الكتابة التي تتميز بـ”عصف ذهن جماعي” للمؤلفين، وبرغم توجيه بعض الانتقادات ضدها، باعتبارها تؤدي أحيانًا إلى عدم انسجام النص بشكل كامل بشخصياته وأحداثه، وصلاحية الورش لنوعية محددة فقط من الموضوعات الخفيفة، أو الحلقات المنفصلة، إلا أن هناك عددًا لا بأس به من ورش الكتابة استطاعت لفت الأنظار، في زوايا المعالجات وحداثية الأفكار، بما يخفف الضغط على المؤلفين، خاصة مع ضيق الوقت.

أقرأ تفاصيل الخبر من المصدر – أضغط هنا

كانت هذه تفاصيل ورش الكتابة بطل الدراما الرمضانية.. وهجوم مكثف ضد اللجان الإلكترونية!، نطمح أن نكون قد وفقنا في تزويدك بكافة التفاصيل والمعلومات اللازمة حول الموضوع.

يُرجى ملاحظة أنَّ هذا الخبر تمَّ كتابته بواسطة جريدة الاسبوع ، ولا يعكس وجهة نظر موقع وادي مصر، وقد تمَّ نقله كما هو من المصدر المذكور، ولا نتحمل مسؤولية محتواه، فالعهدة تقع على المصدر الذي تم الإشارة إليه سابقًا.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى