أخبار الرياضة

هشام حطب: أشكر الاتحادات على التعاون.. وسنناقش ملف توسعة المقرات الحالية

هشام حطب: أشكر الاتحادات على التعاون.. وسنناقش ملف توسعة المقرات الحالية

يسعدنا ان نستعرض معكم تفاصيل خبر هشام حطب: أشكر الاتحادات على التعاون.. وسنناقش ملف توسعة المقرات الحالية ، والأن يمكنكم متابعة التفاصيل أدناه.

أوضح المهندس هشام حطب رئيس اللجنة الأولمبية المصرية أن اجتماع الجمعية العمومية العادية للجنة الأولمبية المصرية والذي عقد يوم 29 مارس الماضي شهد مناقشة حول توسعة مقرات الأتحادات الحالية بعد زيادة النشاط وأعداد العاملين.

وقال المهندس هشام حطب، بعد نهاية اجتماع الجمعية العمومية واعتماد كافة البنود من الميزانية للعام المالي الماضي والميزانية المتوقعه للعام القادم وخطة النشاط القادمة واعتماد قرارات لجنة القيم بإجماع الحضور وهو ما يعكس حالة الود والانسجام والتعاون بين الاتحادات المصرية مع مجلس إدارة اللجنة الأولمبية من أجل هدف واحد وهو استمرار نجاحات الرياضة المصرية التي تتحقق خلال الفترة الحالية.

وعن مطالب بعض الاتحادات بتوسعة المقرات الحالية في مقر الاتحادات الرياضية بإستاد القاهرة، قال المهندس هشام حطب عقب نهاية مناقشة بنود اجتماعات الجمعية العمومية العادية فتحت بعض الاتحادات الرياضية باب المناقشة حول أن المقرات الحالية أصبحت لا تستوعب حجم العمل والبطولات المتعدده وأعداد اللاعبين المقيدين في الاتحادات والبطولات العديدة التي ينظمها كل اتحاد وهو أمر طبيعي في ظل زيادة عدد الممارسين للرياضة في كل الألعاب الرياضية والطفرة الرياضة التي تشهدها الرياضة المصرية خلال الفترة الحالية.

وأضاف المهندس هشام حطب، سنعمل خلال الفترة الحالية على مناقشة هذا المطلب وفتح خطوط اتصالات مع الجهات المعنية والمسئولة من أجل توسعة المقرات الحالية أو أن تحصل الاتحادات على مقرات خارجيه لحين الانتهاء من تجهيزات مقرات الاتحادات في العاصمة الإدارية الجديدة.

أقرأ تفاصيل الخبر من المصدر – أضغط هنا

كانت هذه تفاصيل هشام حطب: أشكر الاتحادات على التعاون.. وسنناقش ملف توسعة المقرات الحالية، نطمح أن نكون قد وفقنا في تزويدك بكافة التفاصيل والمعلومات اللازمة حول الموضوع.

يُرجى ملاحظة أنَّ هذا الخبر تمَّ كتابته بواسطة جريدة الاسبوع ، ولا يعكس وجهة نظر موقع وادي مصر، وقد تمَّ نقله كما هو من المصدر المذكور، ولا نتحمل مسؤولية محتواه، فالعهدة تقع على المصدر الذي تم الإشارة إليه سابقًا.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى