أخبار عربية

التدريب التقني تعتمد 230 شهادة احترافية في تخصصات توافق احتياج سوق العمل

التدريب التقني تعتمد 230 شهادة احترافية في تخصصات توافق احتياج سوق العمل

يسعدنا ان نستعرض معكم تفاصيل خبر التدريب التقني تعتمد 230 شهادة احترافية في تخصصات توافق احتياج سوق العمل ، والأن يمكنكم متابعة التفاصيل أدناه.

أنهت المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني مشروع تطوير وتحديث الضوابط والإجراءات التنفيذية للائحة الشهادات الاحترافية ، وذلك في إطار التطوير المستمر لسوق الشهادات الاحترافية بالمملكة ونمو الاستثمار فيه لتمكينه من مواكبة متغيرات سوق العمل .
وأوضح المتحدث الرسمي للمؤسسة فهد العتيبي أنه في إطار حرص المؤسسة على تحفيز القوى العاملة الوطنية والباحثين عن عمل للحصول على شهادات مهنية احترافية معتمدة لتطوير مهاراتهم وخبراتهم في المجالات المتخصصة وفق احتياج سوق العمل، فإنها قامت بتشكيل لجان على عدد من المستويات لدراسة واعتماد الشهادات الاحترافية بمشاركة المختصين والممارسين بسوق العمل، وأيضاً مشاركة القطاعات ذات العلاقة مثل صندوق تنمية الموارد البشرية ، وبلغ عدد الشهادات المعتمدة أكثر من 230 شهادة احترافية في عدة مجالات مثل المالية، المحاسبة، السياحة، مجالات الطاقة وغيرها.
واضاف المتحدث الرسمي للمؤسسة أن التعديلات الجديدة على اللائحة شملت عدة جوانب من أبرزها : تحديث الاشتراطات بما يدعم قبول الشهادات الاحترافية المحلية، وتوسيع نطاق تغطية مراكز الاختبارات ومشاركة القطاع الخاص، و التوسع في قبول الشهادات الدولية واسعة الانتشار.
يذكر أن المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني  ترخص للجهـــات المشـــغلة لمزاولـــة أنشـــطتها في الشهادات الاحترافية وفـــق ضوابط محددة و تمنح اعتماد الشـــهادات ، كما تتابع المؤسسة أداء الجهات المرخص لها وفق أحكـام  اللائحة الصادرة والضوابط الخاصة بها ، و ترصد المؤسسة الممارسات المخالفة والغير مرخصة وتعمل على اتخاذ  الإجراءات النظامية بحق الجهات المخالفة لضمان حماية حقوق المستفيدين والحفاظ على جودة ومستوى الأداء المقدم في القطاع  .

أقرأ تفاصيل الخبر من المصدر – أضغط هنا

كانت هذه تفاصيل التدريب التقني تعتمد 230 شهادة احترافية في تخصصات توافق احتياج سوق العمل، نطمح أن نكون قد وفقنا في تزويدك بكافة التفاصيل والمعلومات اللازمة حول الموضوع.

يُرجى ملاحظة أنَّ هذا الخبر تمَّ كتابته بواسطة الجزيرة الأن ، ولا يعكس وجهة نظر موقع وادي مصر، وقد تمَّ نقله كما هو من المصدر المذكور، ولا نتحمل مسؤولية محتواه، فالعهدة تقع على المصدر الذي تم الإشارة إليه سابقًا.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى