تحديد موقف الشناوى من اللحاق بمباراة الهلال اليوم

تحديد موقف الشناوى من اللحاق بمباراة الهلال اليوم

يسعدنا ان نستعرض معكم تفاصيل خبر تحديد موقف الشناوى من اللحاق بمباراة الهلال اليوم ، والأن يمكنكم متابعة التفاصيل أدناه.

يتحدد، اليوم الخميس، موقف محمد الشناوى قائد الأهلى من المشاركة فى لقاء الهلال السبت المقبل بعدما تعرض لإصابة فى مباراة المنتخب الوطنى الأول أمام مالاوى عصر أمس الأول الثلاثاء، فى تصفيات أمم أفريقيا المقبلة ( كوت ديفوار 2024)، حيث تم استبدال الحارس الدولي في الشوط الثاني من المباراة التى فاز فيها منتخبنا الوطني برباعية نظيفة لإصابته بإلتواء في العضلة الخلفية، ورغم أن التشخيص الأولي لإصابة الشناوى كان مُطمئناً إلا أن الموقف النهائي سيتحدد في غضون الساعات المقبلة.

وركز كولر خلال تدريبات الأهلي الماضية على زيادة الجرعة التدريبية والحمل البدني من أجل رفع كفاءة اللاعبين الفنية والبدنية والوصول لأعلى فورمة قبل مباراة الهلال، حيث كثف أندرياس أندويا مخطط الأحمال الحمل البدني للاعبين قبل الحصول على راحة.

وركز كولر خلال تدريبات الأهلي الماضية على زيادة الجرعة التدريبية والحمل البدني من أجل رفع كفاءة اللاعبين الفنية والبدنية والوصول لأعلى فورمة قبل مباراة الهلال، حيث كثف أندرياس أندويا مخطط الأحمال الحمل البدني للاعبين قبل الحصول على راحة.

ويلعب الأهلى ضمن المجموعة الثانية التي تضم معه كلا من: صن داونز الجنوب أفريقي والهلال السوداني والقطن الكاميروني.

ومنذ تنظيم بطولة دوري أبطال أفريقيا بنظام المجموعات عام1997، وصل الأهلي لدوري المجموعات للمرة العشرين فى تاريخه خلال 27 نسخة أقيمت بنظام المجموعات، وحقق الأهلي الفوز بكأس البطولة عشر مرات، ويحمل الرقم القياسي في عدد مرات التتويج بها، يليه كل من نادى مازيمبي ونادي الزمالك برصيد خمسة ألقاب لكل منهما.

ويلعب الأهلى ضمن المجموعة الثانية التي تضم معه كلا من: صن داونز الجنوب أفريقي والهلال السوداني والقطن الكاميروني.

أقرأ تفاصيل الخبر من المصدر – أضغط هنا

كانت هذه تفاصيل تحديد موقف الشناوى من اللحاق بمباراة الهلال اليوم، نطمح أن نكون قد وفقنا في تزويدك بكافة التفاصيل والمعلومات اللازمة حول الموضوع.

يُرجى ملاحظة أنَّ هذا الخبر تمَّ كتابته بواسطة اليوم السابع ، ولا يعكس وجهة نظر موقع وادي مصر، وقد تمَّ نقله كما هو من المصدر المذكور، ولا نتحمل مسؤولية محتواه، فالعهدة تقع على المصدر الذي تم الإشارة إليه سابقًا.