أخبار مصر

تواصل مباشر بين الإدارات الفنية والغرف الصناعية لحل مشاكل الصناع

تواصل مباشر بين الإدارات الفنية والغرف الصناعية لحل مشاكل الصناع

يسعدنا ان نستعرض معكم تفاصيل خبر تواصل مباشر بين الإدارات الفنية والغرف الصناعية لحل مشاكل الصناع ، والأن يمكنكم متابعة التفاصيل أدناه.

أكد المهندس محمد عبد الكريم رئيس الهيئة العامة للتنمية الصناعية، أنه في إطار خطة الهيئة لتعزيز التواصل مع المستثمرين وتذليل كافة المعوقات التي تواجههم لاسيما أعضاء إتحاد الصناعات المصرية، قرر تكليف كل مسئول عن إدارة فنية مختصة بقطاع صناعي بالهيئة بعقد اجتماع دوري شهريًا مع ممثلي الغرفة الصناعية لتلك الصناعة، وذلك لبحث وحل مشاكل الصناع أولاً بأول في مختلف الأنشطة الصناعية.

جاء ذلك خلال الاجتماع الذي عقده المهندس محمد عبد الكريم رئيس الهيئة مع عدد من أعضاء غرفة الصناعات الدوائية ومستحضرات التجميل والمستلزمات الطبية، برئاسة الدكتور جمال الليثي وذلك بمقر الهيئة، لبحث تطوير القطاع وحل المعوقات والتحديات التي تواجه صناعة الدواء بوصفها أحد أهم القطاعات الإستراتيجية وتقديم حلول فورية لتلك التحديات.

واستعرض المهندس محمد عبد الكريم جهود الهيئة في تطوير آلية منح التراخيص والسجل الصناعي، حيث قامت مؤخرًا بتفعيل مكاتب الاعتماد وفتح باب القيد لمزيد من المكاتب وبيوت الخبرة لتغطية كافة المحافظات بالتنسيق مع نقابة المهندسين، واتحاد الصناعات والحماية المدنية.

كما قامت الهيئة بتطوير منظومة المعاينات بالكامل حيث تم توحيد نموذج المعاينة الفنية، وسيتم إعلانه على المستثمرين، حيث يقوم القائم بالمعاينة بتسجيل بيانات النموذج الخاص بالمنشأة بشكل فوري من خلال جهاز تابلت وإرسالها للمقر الرئيسي من داخل المصنع، وغيرها من الجهود التى أثمرت عن إنهاء كافة المعاينات المتأخرة بالهيئة على مدار سنوات والتي وصلت إلى 8 آلاف معاينة تم إنجازها خلال ثلاثة أشهر فقط من خلال المنظومة الجديدة.

أقرأ تفاصيل الخبر من المصدر – أضغط هنا

كانت هذه تفاصيل تواصل مباشر بين الإدارات الفنية والغرف الصناعية لحل مشاكل الصناع، نطمح أن نكون قد وفقنا في تزويدك بكافة التفاصيل والمعلومات اللازمة حول الموضوع.

يُرجى ملاحظة أنَّ هذا الخبر تمَّ كتابته بواسطة جريدة الاسبوع ، ولا يعكس وجهة نظر موقع وادي مصر، وقد تمَّ نقله كما هو من المصدر المذكور، ولا نتحمل مسؤولية محتواه، فالعهدة تقع على المصدر الذي تم الإشارة إليه سابقًا.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى