منوعات

افضل أسلحة المستقبل

افضل أسلحة المستقبل

تتسابق الدول لتسليح جيوشها بأحدث المعدات العسكرية والأسلحة الحديثة لحماية شعوبها وحدودها من أي غزو. ويتم تطوير الأسلحة بعد توجيهها عن بعد باستخدام علوم الكمبيوتر، وبعضها لا يحتاج حتى إلى البشر بعد ذلك. وتبين أن العديد من هذه الأسلحة كانت متقدمة، خاصة بعد زيادة المنافسة بين القوى العالمية. ولذلك سنستعرض معًا بعض الأسلحة الموجودة والمتوقع أن تنتشر على نطاق واسع في العالم.

أفضل أسلحة المستقبل:
1. المدفع الكهرومغناطيسي Megajoule: سلاح بحري يستخدم الطاقة الكهرومغناطيسية لدفع الصواريخ لمسافة تصل إلى 5000 ميل، ويمكن لهذا السلاح العمل دون الحاجة إلى جنود، استنادًا إلى توليد الفولتية الكهربائية من الطاقة الكهرومغناطيسية، وهو مفهوم مشابه للأسلحة النووية، قامت الولايات المتحدة الأمريكية وتقوم البحرية باختبار هذا السلاح الجديد بهدف إطلاقه بحلول عام 2017.

2. الروبوت المسلّح بالسيف: وهو روبوت حربي من تطوير شركة Talon Robotics الأمريكية. يزن الروبوت 100 رطل، ويمكنه حمل أي سلاح، والسفر على ارتفاعات كبيرة، والغوص إلى أعماق تصل إلى 100 قدم. ولمواجهة الظروف الجوية القاسية، تم تجهيز الروبوت بكاميرا تكبير ولديه أيضًا القدرة على اكتشاف الطرق باستخدام ضوء الأشعة تحت الحمراء.

3. درع جسم جلد التنين: وهو درع وقائي لجسم الجندي طوره الجيش الأمريكي ليوفر حماية أكبر من الدروع التقليدية للجسم، بالإضافة إلى حرية الحركة، حيث أنه مصنوع من السيراميك شديد الصلابة. يوفر الدروع للجنود.

4. Boeing YAL-1 Aircraft Laser: طائرة بوينغ العسكرية مجهزة بإصدار أشعة ليزر لإسقاط الصواريخ الباليستية التكتيكية، كما أن وجود الأكسجين الكيميائي المحمول داخل طائرة بوينغ 747 المعدلة يسمح بحماية الصواريخ من الداخل حتى الإقلاع، والطائرة قادرة على ذلك لإطلاق الصواريخ بسرعة الضوء، ولمسافة مئات الأميال تعتمد الطائرة على أربعة أجهزة استشعار عن بعد لتحديد مسار الصاروخ وسرعته، وتقوم بحساب مسار الصاروخ وسرعته مع الأخذ في الاعتبار الاضطراب المحتمل في الأجواء، والذي يتم حسابه خلال 12 ثانية.

5. مقذوفات العاصفة المعدنية المكدسة: العاصفة المقذوفة الأصلية في أستراليا. عند الضغط على الزناد، يرسل نبضاً إلكترونياً إلى كل رصاصة بمعدل 16 ألف طلقة في الثانية، مما يجعله أسرع سلاح في العالم. يستخدم هذا السلاح في الأسلحة العملاقة. أعمال شغب ودبابات وحرب واسعة النطاق لاختراق التحصينات.

6. القنبلة الذائبة المحمولة جواً من طراز CBU-97: قنبلة عنقودية محمولة جواً يتم استشعارها عن بعد طورتها القوات الجوية الأمريكية، تزن 1000 رطل، قادرة على البحث ضمن دائرة نصف قطرها 1500 قدم، وقادرة على إسقاط القنابل، وهو سلاح قوي لتعزيز المركبات. ويتميز بقدرته على تحديد أهداف العدو دون الإضرار بالأبرياء، وذلك باستخدام الليزر الأصفر الذي يسبب انفجارا كبيرا والاستشعار عن بعد باستخدام النحاس المنصهر.

7. نظام الإنكار النشط: نظام ردع يستخدم الإشعاع الكهرومغناطيسي غير المرئي بتردد 9.5 جيجا هرتز لزيادة درجة الحرارة تدريجياً وتشتيت نيران الأسلحة الأخرى. ويستخدم هذا السلاح لتفريق الحشود بالإشعاع الكهرومغناطيسي.

8. نظام البندقية CheyTac Intervention M-200 Long Range Rifle System: بندقية ذكية بعيدة المدى طورتها شركة أمريكية، يمكنها إطلاق النار على مدى أبعد من أي بندقية أخرى، حيث تصل إلى مسافة 2500 متر. ويتحرك الرصاص الذي يطلق من البندقية بسرعة الريح ويدعمه أنظمة رؤية ليلية وأجهزة استشعار وأشعة ليزر مثبتة لتحديد الأهداف بسهولة.

9. TDI KRISS Super V بمعدل إطلاق نار في الدقيقة، لا يحتاج هذا السلاح إلى مخزن مثل الأسلحة الرشاشة الأخرى.

يمكنك أيضًا الاطلاع على مقالاتنا الأخرى.
مقارنة بين الصواريخ الإيرانية والسعودية
تقرير مصور للدبابة السوفيتية BT-7
أقوى جيش في العالم

نظام دانيال النشط

طائرة بوينج ليزر

قنبلة نشر الهواء المنصهر ذات الاستشعار CBU-97

نظام بندقية CheyTac للتدخل طويل المدى M-200

درع التنين درع

ميغاجول سلاح كهرومغناطيسي

عاصفة من عمليات الإطلاق المكدسة

روبوت مسلح بالسيف

مدفع رشاش TDI KRISS Super V XSMG

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى