أخبار مصر

معلومات الوزراء يستعرض آفاق الاستثمار الأجنبي في ظل الأزمة الروسية – الأوكرانية

معلومات الوزراء يستعرض آفاق الاستثمار الأجنبي في ظل الأزمة الروسية – الأوكرانية

يسعدنا ان نستعرض معكم تفاصيل خبر معلومات الوزراء يستعرض آفاق الاستثمار الأجنبي في ظل الأزمة الروسية – الأوكرانية ، والأن يمكنكم متابعة التفاصيل أدناه.

أصدر مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء، تحليلًا جديدًا سلط من خلاله الضوء على واقع وآفاق الاستثمار العالمي في ظل استمرار الأزمة الروسية – الأوكرانية التي اندلعت منذ فبراير 2022، إضافة إلى استعراض واقع الاستثمار في مصر في ضوء الأوضاع العالمية.

وأشار مركز معلومات الوزراء، إلى قيام الاستثمارات الأجنبية المباشرة طوال السنوات الماضية بدور رئيس في النمو الاقتصادي لمعظم دول العالم، وسعى العديد من الدول نحو اتخاذ جميع الإجراءات وتغيير سياستها المالية والنقدية بما يجذب الاستثمارات الأجنبية، لكن تغيَّرت البيئة العالمية للاستثمار الدولي بشكل كبير مع اندلاع الأزمة الروسية الأوكرانية التي حدثت في وقت لا يزال فيه العالم يعاني من تأثير جائحة فيروس كورونا، وخلَّفت الأزمة آثارًا امتدت لتشمل جميع أنحاء العالم، إذ تسببت في حدوث اضطرابات في التجارة والاستثمار في العالم أجمع، فضلًا عن التأثير على مستهلكي الغذاء والوقود على مستوى العالم.

وأضاف المركز، في تحليله أنه بحسب البنك الدولي، فقد جاءت الأزمة الروسية – الأوكرانية في لحظة صعبة للاقتصاد العالمي، حيث كان العالم يشهد تباطؤًا في التعافي من الركود الناجم عن جائحة «كوفيد-19» مع ظهور متغيرات جديدة، كما دفع التضخم المتزايد مجلس الاحتياطي الفيدرالي والبنوك المركزية الرئيسة الأخرى إلى رفع أسعار الفائدة بمستويات غير مسبوقة، وعلى خلفية اندلاع الأزمة الروسية الأوكرانية فقد شكَّل عدم يقين المستثمرين، وتجنب المخاطرة، ضغطًا على الاستثمار الأجنبي الدولي المباشر.

أقرأ تفاصيل الخبر من المصدر – أضغط هنا

كانت هذه تفاصيل معلومات الوزراء يستعرض آفاق الاستثمار الأجنبي في ظل الأزمة الروسية – الأوكرانية، نطمح أن نكون قد وفقنا في تزويدك بكافة التفاصيل والمعلومات اللازمة حول الموضوع.

يُرجى ملاحظة أنَّ هذا الخبر تمَّ كتابته بواسطة جريدة الاسبوع ، ولا يعكس وجهة نظر موقع وادي مصر، وقد تمَّ نقله كما هو من المصدر المذكور، ولا نتحمل مسؤولية محتواه، فالعهدة تقع على المصدر الذي تم الإشارة إليه سابقًا.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى