تفعيل خدمة تتبع المركبات stc
تفعيل خدمة تتبع المركبات stc
تسعى شركة الاتصالات السعودية (stc) دائمًا إلى راحة العملاء وحياة بسيطة وسهلة ، لذلك وجدنا أن stc تقدم العديد من الحلول والخدمات المميزة والمريحة. من خلال هذه الخدمة يمكننا أن نرى أنها تقدم لأصحاب السيارات إجابات عن السؤال عن مكان وجود سيارتهم ، وهل يوجد بها سائق أو مركز صيانة ، وتحميها من السرقة (خدمة تتبع المركبات). خدمة التتبع هي خدمة خاصة تزود المستخدمين بمعلومات عن تقدم السيارة وتوفر ميزات أخرى مهمة ورائعة.
ما هي خدمة تتبع المركبات من stc:
هي خدمة تقدمها شركة الاتصالات السعودية ، والتي تقوم بتثبيت جهاز تتبع في السيارة مقابل اشتراك شهري ، مما يتيح لمالك السيارة معرفة مسار القيادة وموقع السيارة ، والحصول على وظائف مهمة ومريحة لمالك السيارة ، مثل منع سرقة السيارة ومعرفة موقع السيارة حتى عندما تكون السيارة في مكان بعيد.
مميزات خدمة تتبع المركبات من stc:
– يمكنك فهم مسار حركة السيارة في أي وقت وفي أي مكان.
إمكانية معرفة موقع المركبة من خلال وظيفة (GPS).
– يمكن للمستخدمين تسجيل مناطق تسمى مناطق الأمان وإذا تخطيت السيارة هذه المناطق ، فسوف يتلقون رسالة نصية (SMS) على هواتفهم المحمولة تشير إلى أن السيارة قد غادرت أو دخلت هذه المناطق.
تتمثل إحدى ميزات هذه الخدمة في تحذير مالك السيارة إذا تجاوزت السيارة الحد الأقصى للسرعة.
تقوم هذه الخدمة بإعلام أصحاب المركبات بمواعيد الصيانة المجدولة.
– خدمة تتبع توفر الحماية والأمان من سرقة المركبات. يمكنك تحديد موقع مركبتك بسرعة وسهولة في حالة السرقة.
رسوم خدمة تتبع المركبات من شركة الاتصالات السعودية:
1- رقم التتبع (الخط المفوتر) بقيمة 50 ريال.
2- الرسوم الشهرية للخدمة 100 ريال.
3- لا توجد رسوم على الرسائل للتنبيهات والإشعارات.
4- لا توجد رسوم على خدمة الإنترنت عبر الهاتف النقال.
5- لا توجد رسوم لتحديد أو تغيير مناطق الأمان.
6- سعر جهاز التتبع 850 ريال.
7- سعر تركيب جهاز تتبع على سيارتك 150 ريال.
تفعيل الخدمة من شركة الاتصالات السعودية.
أولاً ، احصل على جهاز تتبع وشرائه من بائع تجزئة معتمد.
إنشاء رقم هاتف محمول لخدمات تتبع المركبات.
ملحوظة :
* للاشتراك في خدمة TTP ، يجب أن يكون جهاز التتبع من الأجهزة المعتمدة من قبل شركة الاتصالات السعودية.
* بعد شراء جهاز التتبع يجب تركيبه في مركز تركيب معتمد من قبل خدمة التتبع.
موقع التتبع .
