التحقيقات تكشف أسباب اختار اللصوص لفيلا محمد صلاح لسرقتها.. اعرف التفاصيل
التحقيقات تكشف أسباب اختار اللصوص لفيلا محمد صلاح لسرقتها.. اعرف التفاصيل
يسعدنا ان نستعرض معكم تفاصيل خبر التحقيقات تكشف أسباب اختار اللصوص لفيلا محمد صلاح لسرقتها.. اعرف التفاصيل ، والأن يمكنكم متابعة التفاصيل أدناه.
استمعت نيابة القاهرة الجديدة، لأقوال المتهمين بسرقة فيلا اللاعب محمد صلاح.
استمعت نيابة القاهرة الجديدة، لأقوال المتهمين بسرقة فيلا اللاعب محمد صلاح.
واعترف المتهمان بسرقة الفيلا بأسلوب كسر إحدى النوافذ، بعد التخطيط لسرقتها، وكشف المتهمين أنهما اختارا فيلا محمد صلاح، نظرا لسابقة معرفة المتهم بالسرقة الميداليات وكل ما يتعلق بممارسة الرياضة، وهو ما قد يضر عليهما مبالغ مالية كبيرة حال بيعها.
وكانت النيابة أمرت بحبس المتهمين فى واقعة سرقة فيلا اللاعب محمد صلاح بالتجمع الأول، 4 أيام على ذمة التحقيقات.
ونجحت الأجهزة الأمنية فى ضبط مرتكبى واقعة سرقة فيلا محمد صلاح نجم كرة القدم بإحدى التجمعات السكنية بالقاهرة الجديدة، وإعادة المسروقات، وذلك فى إطار جهود أجهزة وزارة الداخلية لكشف ملابسات ما تبلغ للأجهزة الأمنية بمديرية أمن القاهرة بتاريخ 12 مارس الجارى من مدير أعمال أحد لاعبى كرة القدم باكتشافه سرقة بعض محتويات الفيلا الخاصة باللاعب المذكور الكائنة بإحدى التجمعات السكنية بالقاهرة الجديدة.
وبإجراء التحريات وجمع المعلومات ومن خلال تتبع خطوط السير تمكنت الأجهزة الأمنية من تحديد مرتكبى الواقعة، وتبين أنهم شخصين “أحدهما سبق له العمل كفرد أمن بالمجمع السكنى المشار إليه” – مقيمين بمحافظة الإسماعيلية، وأن الواقعة ارتُكبت بتاريخ 2 مارس الجارى.
وعقب تقنين الإجراءات تم ضبطهما، وبمواجهتهما اعترفا بارتكابهما الواقعة، وأقر أحدهما بأنه نظرًا لسابقة عمله كفرد أمن بذات التجمع السكنى وعلمه بخلو الفيلا من قاطنيها خطط لارتكاب الواقعة بالاشتراك مع المتهم الثانى، حيث قاما بتسلق السور الخلفى للفيلا المشار إليها وارتكاب الواقعة.
أقرأ تفاصيل الخبر من المصدر – أضغط هنا
كانت هذه تفاصيل التحقيقات تكشف أسباب اختار اللصوص لفيلا محمد صلاح لسرقتها.. اعرف التفاصيل، نطمح أن نكون قد وفقنا في تزويدك بكافة التفاصيل والمعلومات اللازمة حول الموضوع.
يُرجى ملاحظة أنَّ هذا الخبر تمَّ كتابته بواسطة اليوم السابع ، ولا يعكس وجهة نظر موقع وادي مصر، وقد تمَّ نقله كما هو من المصدر المذكور، ولا نتحمل مسؤولية محتواه، فالعهدة تقع على المصدر الذي تم الإشارة إليه سابقًا.
