سمو وزير الدفاع يرعى حفل تخريج الدفعة (36) من طلبة كلية الملك فهد البحرية
يسعدنا ان نستعرض معكم تفاصيل خبر سمو وزير الدفاع يرعى حفل تخريج الدفعة (36) من طلبة كلية الملك فهد البحرية ، والأن يمكنكم متابعة التفاصيل أدناه.
رعى صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن سلمان بن عبدالعزيز وزير الدفاع، حفل تخريج الدفعة (36) من طلبة كلية الملك فهد البحرية في مقر الكلية بالجبيل.
وكان في استقبال سموه لدى وصوله مقر الكلية، معالي رئيس هيئة الأركان العامة الفريق الأول الركن فياض بن حامد الرويلي، ومعالي قائد القوات البحرية الفريق الركن فهد بن عبدالله الغفيلي، وقائد كلية الملك فهد البحرية اللواء البحري الطيار الركن فيصل بن فهد الغفيلي.
وفور وصول سمو وزير الدفاع، عُزف السلام الملكي، ثم بدأ الحفل بتلاوة آيات من القرآن الكريم.
بعد ذلك، ألقى قائد كلية الملك فهد البحرية، كلمة عبّر فيها عن بالغ شكره وتقديره لسمو وزير الدفاع لرعايته حفل تخريج الدفعة (36) من طلبة كلية الملك فهد البحرية، منوهاً بأن الكلية تسعى لتحقيق رؤيتها الريادية، ورسالتها الأبية في صقل فكر ومهارات قادة المستقبل البحريين، مشيراً إلى أن الخريجين اعتمدوا بعد توفيق الله على ما لدى الكلية من البرامج التدريبية العلمية والعملية، والمرافق التعليمية، والفصول الذكية، والوسائل التقنية المتنوعة، والمشبهات المتطورة والتدريب الواقعي.
إثر ذلك، جرى العرض العسكري، وتسليم راية الكلية، وأدى الخريجون القسم، ثم أُعلنت النتائج، وكرَّم سموه الطلبة المتفوقين، وتسلَّم سمو وزير الدفاع هدية تذكارية من قائد الكلية بهذه المناسبة.
بعد ذلك، تقلد الخريجون رتبهم العسكرية، والتُقطت الصور التذكارية مع الخريجين، واختُتم الحفل بالسلام الملكي.
حضر الحفل، معالي مساعد وزير الدفاع للشؤون التنفيذية الدكتور خالد بن حسين البياري، ومدير عام مكتب وزير الدفاع هشام بن عبدالعزيز بن سيف، وعدد من كبار المسؤولين والملحقين العسكريين لدى المملكة، وأولياء أمور الخريجين.
أقرأ تفاصيل الخبر من المصدر – أضغط هنا
كانت هذه تفاصيل سمو وزير الدفاع يرعى حفل تخريج الدفعة (36) من طلبة كلية الملك فهد البحرية، نطمح أن نكون قد وفقنا في تزويدك بكافة التفاصيل والمعلومات اللازمة حول الموضوع.
يُرجى ملاحظة أنَّ هذا الخبر تمَّ كتابته بواسطة الجزيرة الأن ، ولا يعكس وجهة نظر موقع وادي مصر، وقد تمَّ نقله كما هو من المصدر المذكور، ولا نتحمل مسؤولية محتواه، فالعهدة تقع على المصدر الذي تم الإشارة إليه سابقًا.
