عقد اجتماع الجمعية العمومية الحادي عشر لـ “مودّة”
عقد اجتماع الجمعية العمومية الحادي عشر لـ “مودّة”
يسعدنا ان نستعرض معكم تفاصيل خبر عقد اجتماع الجمعية العمومية الحادي عشر لـ “مودّة” ، والأن يمكنكم متابعة التفاصيل أدناه.
بحضور صاحبة السمو الأميرة لولوة بنت نواف آل سعود
محمد الغشام ـ الجزيرة
عقدت “مودّة” المتخصصة بالاستقرار الأسري اجتماع جمعيتها العمومية الحادي عشر، وقد عقد الاجتماع بحضور صاحبة السمو الأميرة لولوة بنت نواف آل سعود رئيس مجلس إدارة الجمعية، وأعضاء الجمعية العمومية وعدد من الموظفين.
وافتتح الاجتماع بكلمة رئيسة مجلس الإدارة الأميرة لولوة بنت نواف التي أكدت فيها أن الجمعية توسعت بمشاريعها وأهدافها بمنحىً تنموي ترمي من خلاله إلى المحافظة على الكيان الأسري واستقراره في إطار رؤيتنا لتمكين الأسرة السعودية للوصول إلى مجتمع متماسك.
كما أضافت سموها بأن رأس خططنا المستقبلية العمل على تأسيس مركز تدريبي يقدم برامج تدريبية وتوعوية وبرامج تأهيلية للمستشارين العاملين في المجال الأسري، وتأسيس مركز بحثي يزودنا ببيانات موثوقة.
وأنهت سموها كلمتها بتوجيه الشكر لأعضاء الجمعية وطاقم العمل وأثنت على الجهود الفاعلة لتطوير الجمعية.
هذا وقد استعرضت الرئيس التنفيذي لـ “مودّة” الأستاذة خلود التميمي، بشكل موسع أبرز إنجازات الجمعية للعام الماضي، ومدى التقدم الذي أُحرز على صعيد العمل الإداري والمجتمعي والخيري، وأكدت رسالة الجمعية السامية على مدار سنوات طوال من العمل المجتمعي والكفاح المستمر للوصول إلى أفضل المخرجات وهي المشاركة الفاعلة بحلول مبتكرة لتمكين الأسرة وبناء مجتمع حيوي متين البنيان.
هذا وقد جرت مناقشة واعتماد تقرير مراجع الحسابات عن القوائم المالية للسنة المالية المنتهية 2022م، ومناقشة الموازنة التقديرية للعام المالي الحالي 2023م واعتمادها والمصادقة عليها.
وفي ختام أعمال “مودّة” ناقش مجلس الإدارة أعمال الجمعية ونشاطاتها للسنة المالية المنتهية وتم اعتماد الخطة التشغيلية المقترحة للسنة المالية الجديدة.
أقرأ تفاصيل الخبر من المصدر – أضغط هنا
كانت هذه تفاصيل عقد اجتماع الجمعية العمومية الحادي عشر لـ “مودّة”، نطمح أن نكون قد وفقنا في تزويدك بكافة التفاصيل والمعلومات اللازمة حول الموضوع.
يُرجى ملاحظة أنَّ هذا الخبر تمَّ كتابته بواسطة الجزيرة الأن ، ولا يعكس وجهة نظر موقع وادي مصر، وقد تمَّ نقله كما هو من المصدر المذكور، ولا نتحمل مسؤولية محتواه، فالعهدة تقع على المصدر الذي تم الإشارة إليه سابقًا.
