إضافة خدمة شحن ملاحية جديدة إلى ميناء الملك عبدالعزيز بالدمام
إضافة خدمة شحن ملاحية جديدة إلى ميناء الملك عبدالعزيز بالدمام
يسعدنا ان نستعرض معكم تفاصيل خبر إضافة خدمة شحن ملاحية جديدة إلى ميناء الملك عبدالعزيز بالدمام ، والأن يمكنكم متابعة التفاصيل أدناه.
تربط المملكة بشبه القارة الهندية
كشفت الهيئة العامة للموانئ “موانئ” اليوم عن إضافة تحالف شركات Milaha, Unifeeder2, X-Press Feeders خدمة شحن ملاحية جديدة “IMX” إلى ميناء الملك عبدالعزيز بالدمام؛ بهدف ربط المملكة بشبه القارة الهندية، وتوفير خدمات إضافية أمام المستوردين والمصدرين، وتعزيز الحركة التجارية.
يأتي ذلك في إطار المبادرات التي أطلقتها “موانئ” تحقيقًا لأهدافها الاستراتيجية المتمثلة في “تحسين مؤشر اتصال شبكة الملاحة البحرية مع خدمات الشحن وخطوط الملاحة العالمية” اتساقًا مع مستهدفات الاستراتيجية الوطنية للنقل والخدمات اللوجستية بترسيخ مكانة المملكة كمركز لوجستي عالمي، ومحور ربط ثلاث قارات.
وتربط الخدمة الجديدة ميناء الملك عبدالعزيز في الدمام بـ6 موانئ عالمية، هي: “جبل علي وخليفة الإماراتيان، ونافا شيفا وهازيرا سورات وموندرا في الهند، وحمد القطري”، بعدد 3 سفن، تبلغ طاقتها الاستيعابية 3500 حاوية نمطية.
وكانت “موانئ” قد أعلنت في يناير 2023م إضافة عدد 5 خدمات جديدة إلى موانئ “جدة الإسلامي، والملك عبدالعزيز بالدمام، والجبيل التجاري” لربط المملكة بعدد 43 ميناء عالميًّا.
يُذكر أن ميناء الملك عبدالعزيز بالدمام، الذي يأتي في المركز الـ 14 عالميًّا في مؤشر أداء كفاءة موانئ الحاويات، الصادر عن البنك الدولي، يشهد برامج تطوير مستمرة، تسهم بدورها في تعزيز إنتاجيته، ورفع كفاءته التشغيلية، وتدعم قدراته التشغيلية واللوجستية النوعية.
ويعد الميناء الميناء الرئيسي للمملكة على ساحل الخليج العربي، ويتميز بموقعه الذي يعد نافذة تجارية متكاملة، تربط المملكة بالعالم، ومساحته تصل إلى 19 كم2، مع وجود 43 رصيفًا، تصل طاقتها الاستيعابية إلى 105 ملايين طن.
أقرأ تفاصيل الخبر من المصدر – أضغط هنا
كانت هذه تفاصيل إضافة خدمة شحن ملاحية جديدة إلى ميناء الملك عبدالعزيز بالدمام، نطمح أن نكون قد وفقنا في تزويدك بكافة التفاصيل والمعلومات اللازمة حول الموضوع.
يُرجى ملاحظة أنَّ هذا الخبر تمَّ كتابته بواسطة الجزيرة الأن ، ولا يعكس وجهة نظر موقع وادي مصر، وقد تمَّ نقله كما هو من المصدر المذكور، ولا نتحمل مسؤولية محتواه، فالعهدة تقع على المصدر الذي تم الإشارة إليه سابقًا.
