رسائل شكر وتعهدات.. أول بيان لـ خالد البلشي بعد انتخابه نقيبا للصحفيين
رسائل شكر وتعهدات.. أول بيان لـ خالد البلشي بعد انتخابه نقيبا للصحفيين
يسعدنا ان نستعرض معكم تفاصيل خبر رسائل شكر وتعهدات.. أول بيان لـ خالد البلشي بعد انتخابه نقيبا للصحفيين ، والأن يمكنكم متابعة التفاصيل أدناه.
أصدر خالد البلشي، نقيب الصحفيين، بيانا، أعرب فيه عن شكره للجمعية العمومية للصحفيين، بعد اختياره نقيبا، معاهدا بنقابة تفاوض وفتح جميع الملفات، وأن تعود النقابة بيتا لكل الصحفيين، موجها رسائل شكر أيضا للدكتور ضياء رشوان ويحيى قلاش وخالد ميري.
وجاء بيان البلشي، كالتالى: «شكرا جزيلا للجمعية العمومية لنقابة الصحفيين.. رسالتكم وصلت، سيظل حضوركم هو الحل.. وستبقون أصحاب الكلمة العليا، أرسلتم رسالة أمل للجميع.. وسنظل ملتزمون بما عهدناكم عليه».
تابع: «نعاهدكم بنقابة تفاوض تفتح جميع الملفات، وأن تعود النقابة بيتا لكل الصحفيين، وأن يكون مجلسكم لكم جميعا وليس لفريق دون الآخر، وأن أكون نقيبا لكل الصحفيين، شكرا للجنة القضائية والنقيب ضياء رشوان على إدارة الانتخابات بشفافية، شكرا للنقيب يحيى قلاش ستبقى دائما نقيبي دائما وأخي الكبير.. شكرا لك على كل جهد بذلته، شكرا الزميل العزيز ورفيق دفعتي خالد ميري أدرنا معا منافسة شريفة وعادلة تليق بالجمعية العمومية.. وسنبقى زملاء أعزاء تجمعنا نقابة عريقة وأملي أن نتشارك جميعا ومع كل الزملاء في تحقيق ما تنافسنا عليه».
واستطرد: «ألف مبروك لكل من فاز في الانتخابات وعهدنا معًا أن نحافظ على إرادة الجمعية العمومية وأن نعمل معًا من أجل تحقيق مصالحها وما اختارتنا من أجله، وشكرا جزيلا لكل من يوفق في الانتخابات وحظ أسعد في المرات القادمة.. وأنتم مدعون معنا لتنفيذ ما تعاهدنا عليه ونتمنى أن نتشارك معًا في تحقيقها، مرة أخرى شكرا جزيلًا للجمعية العمومية منحتمونا الأمل وحضوركم تكليف لنا سنعمل معا على تحقيق ما وعدناكم عليه.. وشكر خاص لأفراد حملتي الانتخابية على كل ما بذلتموه من جهد».
أقرأ تفاصيل الخبر من المصدر – أضغط هنا
كانت هذه تفاصيل رسائل شكر وتعهدات.. أول بيان لـ خالد البلشي بعد انتخابه نقيبا للصحفيين، نطمح أن نكون قد وفقنا في تزويدك بكافة التفاصيل والمعلومات اللازمة حول الموضوع.
يُرجى ملاحظة أنَّ هذا الخبر تمَّ كتابته بواسطة جريدة الاسبوع ، ولا يعكس وجهة نظر موقع وادي مصر، وقد تمَّ نقله كما هو من المصدر المذكور، ولا نتحمل مسؤولية محتواه، فالعهدة تقع على المصدر الذي تم الإشارة إليه سابقًا.
