أخبار مصر

عمرو الليثي: تغير المناخ الإعلامي أصبح واقعًا ملموسًا وعلينا إدراك حجم تحديات العصر الرقمي

عمرو الليثي: تغير المناخ الإعلامي أصبح واقعًا ملموسًا وعلينا إدراك حجم تحديات العصر الرقمي

يسعدنا ان نستعرض معكم تفاصيل خبر عمرو الليثي: تغير المناخ الإعلامي أصبح واقعًا ملموسًا وعلينا إدراك حجم تحديات العصر الرقمي ، والأن يمكنكم متابعة التفاصيل أدناه.

أكد الدكتور عمرو الليثي رئيس اتحاد إذاعات وتليفزيونات دول منظمة التعاون الإسلامي، أن تغير المناخ الإعلامي أصبح واقعا ملموسا، متخذًا لمنحنى خطر إذا لم نأخذه على محمل الاهتمام، متابعًا: «فيجب علينا، كإعلاميين أولا، وهيئات دولية معنية به ثانيا، أن ندرك حجم التحديات التي تواجههنا في هذا العصر الرقمي وما صاحبه من اختلاف جذري في اللغة الإعلامية، ما يتطلب مشاركة أوسع من جميع الجهات المتخصصة والأكاديمية، تلك التي أصبحت دورها لا يقل أهمية عن دور الدول، ولا سيما المؤسسات الدولية المتخصصة».

جاء ذلك في حفل ختام الدورة الدولية الثالثة لمقدمي البرامج بالقاهرة اليوم السبت التي استمرت لمدة 9 أيام، وأقامها اتحاد الإذاعات تحت رعاية وزير الأوقاف الدكتور محمد مختار جمعة، وشارك فيها نخبة من أشهر مقدمي البرامج بالوطن العربي والإسلامي، وبحضور نخبة من كبار العلماء في مجال الدين والإعلام والثقافة وفنون العمل الإعلامى الإذاعي والتليفزيوني.

وثمن الليثي، جهود وزارة الأوقاف متمثلة في الوزير ومدير عام التدريب بالوزارة د.أشرف فهمي، والمدير التنفيذي لأكاديمية الأوقاف هيثم رمضان، وكل معاونيهم من الأكاديمية.

وأضاف الليثي: «وما زلنا مؤكدين على سياستنا في الاتحاد، ألا وهي تقديم الدعم لجميع منسوبي دولنا الـ57، متمثلة في تعضيد أواصر التعاون بين جميع الثقافات وخلق شبكة إعلامية تمتد خيوطها وتتشابك لتكون قوة ناعمة داعمة لأهداف أمتنا وديننا الوسطي، دافعين بقوة التعايش والتواصل بين الحضارات».

أقرأ تفاصيل الخبر من المصدر – أضغط هنا

كانت هذه تفاصيل عمرو الليثي: تغير المناخ الإعلامي أصبح واقعًا ملموسًا وعلينا إدراك حجم تحديات العصر الرقمي، نطمح أن نكون قد وفقنا في تزويدك بكافة التفاصيل والمعلومات اللازمة حول الموضوع.

يُرجى ملاحظة أنَّ هذا الخبر تمَّ كتابته بواسطة جريدة الاسبوع ، ولا يعكس وجهة نظر موقع وادي مصر، وقد تمَّ نقله كما هو من المصدر المذكور، ولا نتحمل مسؤولية محتواه، فالعهدة تقع على المصدر الذي تم الإشارة إليه سابقًا.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى