صحة

عدد العمليات القيصرية المسموح بها

عدد العمليات القيصرية المسموح بها

غالبًا ما يلد الأطباء عملية قيصرية بدلاً من الولادة الطبيعية ، مما يجعل بعض النساء غير مرتاحين ، لكن لا يجب أن يكون كذلك. تتميز الولادة القيصرية بتطورات مذهلة في الطب والتكنولوجيا الحديثة ، وبالفعل أصبحت الولادة الطبيعية هي السائدة. أكثر إيلامًا وإزعاجًا من ذلك ، يمكن للطبيب فقط اختيار نوع الولادة المناسب.

أسباب اللجوء إلى الولادة القيصرية:

هناك عدة عوامل مختلفة ممكنة ، بما في ذلك وضع الجنين ودرجة الألم وصحة الأم.

سبب الأم:

1- يضيق عنق الرحم ولا يخرج الجنين بشكل طبيعي.

2- أمراض الرحم التي لا تحدث فيها تقلصات

3- تسمم الحمل نتيجة القصور الكلوي.

أسباب متعلقة بالطفل:

1- حجم الجنين كبير نوعا ما ويصعب الزفير.

2- يمكنك أن ترى أن وضع الطفل غير صحيح ، أفقيًا أو مقلوبًا ، وأن القدمين في الوضع الطبيعي للرأس.

3- توفر المشيمة “خلاصاً” أمام الجنين ولكن هذا يمنع الجنين من النزول وهذه الحالة تسبب نزيفاً وانتفاخاً عند الأم.

4- يلف الحبل السري حول عنق الجنين أو لا يصل الطعام إلى الطفل بشكل طبيعي.

هل اخترت الولادة القيصرية بناء على طلب والدتك؟

تعتقد الكثير من النساء أنه لا بأس من إجراء عملية قيصرية بدون سبب طبي لأنهن لا يعانين من الألم وتضخم المهبل والخوف من الولادة نفسها التي تعتبر ضرورية دون أسباب طبية.

نتائج العملية القيصرية:

تترك هذه الولادة ندبة أفقية في أسفل البطن ، لكن التطورات التكنولوجية الحديثة جعلتها أقل وضوحًا مما تزعجني.

مزايا العملية القيصرية:

تشعر النساء بألم أقل من الولادة الطبيعية ، ويستغرق الأمر وقتًا أقل ، ويقل تورم الأنسجة والتهابها ، لذلك يكون التحسن فوريًا.

الولادة القيصرية وسن الأنثى:

ليس سبباً أساسياً لأن عمر المرأة لا علاقة له باللجوء إلى الولادة الطبيعية ، ولكنه ضروري في حالة الزواج المبكر لأن الأمهات الشابات لا يتحملن آلام الولادة التي قد تصل إلى 10 سنوات. لمدة 12 ساعة متواصلة ، ستتأثر عقليًا بهذه التجربة.

هل يمكن الولادة الطبيعية بعد ولادة قيصرية؟

إذا كان هناك سبب في جسم الأم ، مثل ضيق الحوض ، فمن المتوقع أن تكون الولادة هي نفسها دائمًا ، ولكن إذا كان السبب في الجنين ، فمن الممكن الولادة الطبيعية. الأوقات القادمة.

كم عدد العمليات القيصرية المسموح بها؟

لا يوجد عدد محدد من الولادات القيصرية ، ولا يمكن استخدام الولادات القيصرية للتحكم في عدد الولادات ، لكن الولادات القيصرية المتكررة تطيل الوقت التالي للولادة الأولى ويمكن أن تؤدي إلى العديد من المضاعفات والآثار الجانبية الخطيرة.

مثل هذا :

1- الإناث أكثر عرضة للالتصاقات التي تسبب ندبات ، مما يؤدي إلى التصاق الأعضاء الداخلية بجدار البطن.

2- يمكن أن تعيق هذه الالتصاقات حركة الأعضاء الداخلية وتسبب انسداد معوي.

3- يمكن أن تضغط الالتصاقات على قناتي فالوب ويمكن أن يسبب الانسداد مشاكل في الخصوبة.

4- تندب الأنسجة يؤخر فتح الرحم ، مما يجعل المخاض أطول وأكثر عرضة للأخطاء الطبية.

5- قد تحتاج المرأة إلى نقل دم بعد الولادة القيصرية الأولى.

6- تسقط المشيمة أو تسقط مما يصعّب إزالتها مما قد يؤدي إلى مضاعفات خطيرة مثل النزيف والحاجة إلى استئصال الرحم ، ويزداد خطر حدوث هذه المشكلة مع زيادة الولادات القيصرية.

التعافي من جراحة الولادة القيصرية:

بعد أسبوع من الولادة ، تعود الأم إلى حركتها الطبيعية ، وبعد أربعة أيام تبدأ الجروح في التئامها ، لذا فهي قادرة على الحركة ولا تحتاج إلى الاستلقاء في الفراش لفترات طويلة من الزمن.

فترة الحمل الآمنة بعد الولادة القيصرية:

تعتبر ستة أشهر طويلة بما يكفي لحدوث حالات حمل جديدة ، لكن بعض الحالات تحذر من تكرار الحمل إذا ولدت الأم بالطريقة نفسها.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى